بدأ برنامج الكاميرا الخفية فى فرنسا عام 2013 بأخطر عرض، حيث قاموا بتثبيت كاميرا فى أحد الشوارع لرصد ردود أفعال الجمهور، وقاموا بالتصويب على بعض المارة ليخرج صوت لرصاص، ويتم تلطيخ ملابس الذى تم التصويب عليه بالحبر الأحمر.. وفى حالة من الذهول تزداد مرحلة الرعب ليتم أخذ من تم التصويب عليهم للإسعاف وتتصاعد وتيرة الرعب، ليتم وضع المصاب فى كيس لحفظ الجثث ثم صندوق الموتى، لينتاب الشخص حالة من الرعب والصراخ الهيستيرى، وفى النهاية يخرج بعد أن يتحول رعبه إلى ضحك هيستيرى. الفيديو حقق مشاهدة عالية وصلت خلال يومين إلى 86 ألفًا.