حصلت "فيتو" على السيرة الذاتية لوزير الآثار الجديد الدكتور أحمد عيسى أحمد ملامط، المقيم ب 31 شارع رابعة العدوية بجرجا، حيث أكدت البوابة الإلكترونية أنه حاصل على ليسانس الآداب قسم الآثار الإسلامية جامعة أسيوط سنة 1982م، بتقدير عام جيد جدا، ثم ماجستير الآثار الإسلامية كلية الآثار جامعة القاهرة سنة 1989م بتقدير ممتاز فى رسالة بعنوان "دراسة أثرية للعمائر القبطية الباقية بمحافظة سوهاج"، ثم دكتوراه فى الآداب، آثار إسلامية، من كلية الآداب بسوهاج، جامعة أسيوط، بتقدير "مرتبة الشرف الأولى" فى موضوع بعنوان "التأثيرات الإسلامية على عمارة الكنيسة القبطية بمحافظتى قنا وأسوان منذ بداية العصر العثمانى حتى نهاية حكم محمد على". وعمل عيسى مفتشا للآثار الإسلامية والقبطية بهيئة الآثار المصرية فى الفترة من 22 / 9 / 1982م وحتى 20 / 8 / 1993م بمناطق "سوهاج – شمال القاهرة – شمال سيناء – جنوبسيناء – مصر الوسطى"، ثم مدرسا مساعدا بقسم الآثار الإسلامية بكلية الآداب بقنا - جامعة أسيوط فى الفترة من 21 / 8 / 1993 وحتى 12 / 11 / 1994م ، كذلك عمل مدرسا بقسم الآثار الإسلامية كلية الآداب بقنا جامعة جنوب الوادى فى الفترة من 13 / 11 / 1994 وحتى 29 / 6 / 2003م. كما عمل أستاذا مساعدا بقسم الآثار الإسلامية بكلية الآداب فى قنا ابتداءً من 30 / 6 / 2003م، ثم أستاذا بقسم الآثار الإسلامية فى نفس الكلية ابتداءً من 30 / 4 / 2011م، وبعد ذلك وكيل كلية الآثار بقنا لشئون المجتمع وتنمية البيئة – جامعة جنوب الوادى اعتبارا من 23/8/2006م، ثم مشرفا على كلية الآثار بنفس الجامعة اعتبارا من 12 / 8 / 2011م، وأخيرا عميد كلية الآثار – جامعة جنوب الوادى اعتبارا من 26/9/2011م. ونشر "ملامط" بحثا مشتركا بعنوان: "مصنع تكرير سكر من العصر العثمانى فى ضوء وثيقة وقف الجمالى محمد عبدالله" بمجلة كلية الآداب بقنا سنة 1994م، ثم نشر آخر بعنوان "جامع الفقراء (الزبدة) بمدينة جرجا" بمجلة كلية الآداب بقنا عام 1995م، وفى سنة 1996م نشر بحثا بعنوان "البلاطات الخزفية العثمانية بجامع الصينى بمدينة جرجا". ألقى ضمن أعمال الندوة العلمية التى أقامتها هيئة "فولبرايت" الأمريكيةبالقاهرة فى الفترة من 6 – 8 ديسمبر سنة 1996م بحثا حول تاريخ مصر الاقتصادى والاجتماعى فى العصر العثمانى، وتم نشره فى فبراير سنة 1997م بعنوان "ألقاب ووظائف الأقباط فى مصر الإسلامية من خلال الكتابات العربية على مجموعة التحف بالمتحف القبطى". كما نشر الوزير أيضا بحثا بعنوان "المساجد العثمانية ذات الأعمدة الخشبية الباقية فى مصر" بالعدد الثامن لمجلة كلية الآداب بقنا عام 1998م، وبحثا آخر بعنوان "دير وادى طور سيناء فى العصر الفاطمى من خلال موسم حفائر سنة 1989م"، كما نشر بحثا بعنوان "المسجد الفاطمى بدير القديسة كاترين بسيناء" بمجلة كلية الآداب بسوهاج عدد مارس سنة 2001م. كما نشر بحثا بعنوان "دراسة آثارية لقلعة نويبع" بمجلة كلية الآثار بقنا، العدد الثانى يوليو سنة 2007م، وبحثا آخر بعنوان "التأثيرات الإسلامية على العناصر المعمارية بالعمائر القبطية حتى نهاية العصر الفاطمى" بمجلة كلية الآداب جامعة المنصورة، الجزء الثانى للعدد 41 اغسطس 2008م، كذلك بحثا بعنوان "دراسة آثارية لمجموعة مراسيم مخطوطة بمكتبة دير القديسة كاترين بجنوبسيناء"، ملحق لمجلة كلية الآثار بقنا، العدد الرابع سنة 2009م. ومن أهم الأبحاث التى تم نشرها فى السنوات الأخيرة "التخطيط ذو القباب المتشابهة بين الكنائس القبطية والمساجد فى العصر العثمانى – دراسة مقارنة" سنة 2009م، بالإضافة إلى بحث بعنوان "عناصر زخرفية طولونية فى كنائس مصرية" وألقى ندوة عن آثار مصر فى العصر الطولونى التى عقدت فى المجلس الأعلى للثقافة فى الفترة من 24 إلى 25 مايو 2010م، وأخيرا أشرف عيسى على 22 رسالة ماجستير ودكتوراه وعمل عضوا بحزب الوسط.
