تختلف متطلبات الحياة من جيل إلى جيل؛ فمن كان يرضى في الماضي ب «الجنيه» مصروفا يوميا أصبح الآن يرفض ال 100 جنيه، في ظل ارتفاع الأسعار الجنوني الذي تشهده جميع السلع والمنتجات. وفي هذا السياق سألت «فيتو» الشباب: مصروفك اليومي كام؟ ويا ترى بيقضيك ولا لأ؟، وجاءت إجاباتهم على النحو المبين في الفيديو التالي.