الحب لا يعترف بالسن.. قلب داليا البحيري يدق للمرة الثالثة على مشارف الخمسين.. ألمى عنتابلي تنهي عزوبية يسري فودة بعد خمسة عقود.. ريهام عمرو تخطف قلب «شردي» بدون استئذان

يبدو أن قلب النجمة داليا البحيري، عاد ليدق مرة أخرى وهي على مشارف الخمسين، فقد أكدت من قبل أنها لن تغلق قلبها في وجه الحب رغم بلوغها عامها السادس والأربعين، لتدلل على أن الحب لا يعترف بعوامل الزمن وأعمار الإنسان وأن سهام كيوبيد قد تصيب الحبيبين في أي لحظة وبدون مقدمات.
فبعد أن جربت سمراء الشاشة حياة العزوبية ما يقرب من ثلاثة أعوام بعد طلاقها من زوجها الراحل فريد المرشدي، قررت "داليا" مؤخرًا الارتباط بأحد رجال الأعمال المصريين، حيث تحتفل بزفافها نهاية شهر ديسمبر الجاري، أو مع بداية العام الجديد 2017 لتطوي صفحة العزوبية.
مصادر مقربة من داليا كشفت أن قصة الارتباط ولدت سريعا إذ لم يكن هناك مقدمات طويلة لهذا الارتباط، ومن المقرر أن يكون حفل الزفاف بعيدًا عن الكاميرات ومقتصرًا على الأهل والأصدقاء.
"داليا" كشفت في حوار سابق مع "فيتو"، أن وجود الرجل في حياة المرأة أمر ضروري، إذ يشعرها بنوع من الأمان، فالمرأة تشعر بالأمان بوجود الرجل في حياتها بشكل عام، سواء كان أبا أو زوجا أو أخا.

وفي شهر أبريل الماضي وفي خطوة مفاجئة، احتفل الإعلامي المخضرم محمد مصطفى شردي مقدم برنامج "يوم بيوم" على شاشة قناة "النهار" بزفافه على ريهام عمرو، واقتصر الحفل على عدد من الأهل والأصدقاء وبعض نجوم الساحة الإعلامية من بينهم عمرو الكحكي العضو المنتدب لشبكة تليفزيون "النهار".
فارق السن بين "شردي" الذي جاوز الخمسين من عمره، وبين زوجته التي يكبرها بأعوام لم يكن عائقًا في وجه إتمام عملية الارتباط، إذ لم يلق الطرفان أي بال لهذا الأمر.

في شهر فبراير الماضي وبعد سنوات طويلة في انتظار القسمة والنصيب، خطفت الإعلامية السورية ألمى عنتابلي حفيدة المفكر الراحل عبد الرحمن الكواكبي قلب الإعلامي الكبير يسري فودة لتنهي خمسة عقود من العزوبية للإعلامي.
"يسري" الذي فتش طويلًا عن فتاة أحلامه أو الزوجة المناسبة وفق وصفه، لم يعنيه فارق السن الذي يبدو كبيرًا بينه وبين مذيعة "سكاي نيوز عربية"، وما زال جمهوره في انتظار الفرحة الكبرى بإعلانه موعد الزفاف الذي لم يحدده حتى الآن.