أعلنت نقابة الأطباء أن الحكم الصادر في 28 نوفمبر 2015 والخاص ببدل العدوى ينص على أنه طبقا لتقديرات منظمة الصحة العالمية فإن العبء العالمي للأمراض الناجمة عن التعرض المهنى للعدوى بفيروس الالتهاب الكبدي B "تصل إلى 40 % وبفيروس الالتهاب الكبدي C تصل إلى 4.4 % بين العاملين في الصحة". وأوضح الحكم أن الأطباء منهم من لقي حتفه إثر إصابته بالعدوى وهو في عمر الزهور تاركا أرملة وأولاد صغار لذلك فإن العدالة والمنطق القانوني يقتضي أن يتم الاستجابة لمطالبهم. يذكر أن هذا الحكم قضى بزيادة بدل العدوى ليصل إلى ألف جنيه شهريا وبحد أدنى 40 % من الأجر الشامل.