وحشتني وواحشني كلامي معاك ومشتاقة لدفا قلبك وفرحة عيني وأنا شايفاك وببكي كتير على حالي بكون محتاجة أفضفضلك ومش لقياك وتيجي كل يوم كالطيف ف أحلامي ف أجري عليك وأقوم حاضناك وأمسح دمعي بكفوفك وأطمن روحي بوجودك ف تتبدل دموعي بفرح وأضحك ضحك هستيري ما أنا اطمنت أن أنت ما راح تبقى بعيد عني ف يوم أبدا ولا راح تبقى مع غيري ما أنا مالكاك وبين إيدي وفجأة أفوق وأقوم من نومي مفزوعة وألاقي روحي موجوعة ف أصرخ م الوجع والشوق وأتمنى بحق اللهفة ترجعلي تطمن خوفي من بعدك لأني كنت من غيرك بموت من جوة وعاندتك وقلت هعيش وإيه يعني ماكونش جزء ف قصايدك ماكونش عادة ف عوايدك ماكونش جزء من يومك لكن دلوقتي راح ألومك وكلي حنين لكل مكان جمعنا في يوم لكل صورة خدناها سوا في ألبوم وأقولك إنه كان لازم وكان واجب عليك أن أنت ماتصدقش وماتبعدش وتمسك فيا ماتسبنيش ف ليه المرة دي ما صدقت وليه المرة ديا بعدت ما انت كتير ياما اتحملت دلعي عليك وكلمة يلا نتفارق ماهوش فارق وكنت ساعتها تمسك إيدي وبقوة وتحلفلي مافيش قوة هتقدر يوم تفرقنا حتى لو انتي قررتي وقولتيها هتبقى من ورا قلبك وكنت تقول أنا عارفك ومش ممكن هييجي اليوم ومن قلبك تقوليها وتوصل بينا لفراقنا وتنهي كل أشواقنا لكن عارفة أكيد مليت من دلعي يوماتي عليك وصدقني أنا عاذراك وعارفة دلعي كان زايد وفوق الحد وكنت يوماتي بتكلم في سيرة البعد وكنت بقول كتير فعلا بإن يجوز هييجي يوم ومانكونش سوا مع بعض ونتفرق لذلك سبتني أكتب نهاية القصة بإيديا وسبت المركبة تغرق ومامسكتش قوي فيا وسبتني طفلة محتاجة وجودك جنبي زي زمان وتحكيلي ف حودايتك وكان يا ما كان ده أنا الطفلة اللي أول حبها أنت وآخر حبها أنت ف ليه فكرت إني من غيرك هعيش ده أنا في بعدك أنا بضحك عشان مابكيش بحق الصدق ف عيونك ف يوم ما بعدت تصدق أن أنا اتعلمت وحق الذكرى ف قلوبنا ترجعني لحضن عنيك وبحلفلك بدقات قلبي الحزين بعديك ما هفتح قلبى يوم غير ليك وبتمنى تكون صدقت