سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بالفيديو.. أقوى 5 مشاهد مرعبة ل«العفاريت».. لقطات لم يعثر لها على تفسير منطقي.. صراخ الغرفة 209 يفزع الأمريكيين.. ومهاجمة امرأة وحيدة بماليزيا.. عبث وفوضى المكاتب في لندن.. والأشباح تسكن أستراليا
هل تخشى التجول ليلا وحدك أو زيارة المقابر حتى لا تلتقي بشبح ما؟، ماذا لو تحركت تلك الأشباح إلى حيث تجلس سواء كنت وحيدا أو محاطا بالآخرين؟، أثبتت لقطات سجلتها كاميرات المراقبة في عدد من الفنادق والمتاجر وجود الأشباح الشريرة حولنا والتي نفثت عن غضبها بالكشف عن وجودها ببعض الأفعال العبثية التي تشيب الرأس. صراخ شبح الغرفة 209 فندق "إيلينوي" سمع العاملون بالفندق صراخا صادرا من الغرفة "209" بالولايات المتحدة التي من المفترض أن تكون فارغة، فاقترب الحارس لتفقد الغرفة التي يخرج منها الصراخ، ليجدها مقلوبة رأسا على عقب، وما زالت المياه تتدفق من الحمام. ونشر مقطع الفيديو عام 2012 لكن الواقعة تعود لعام 2003، وبعد عدة تحقيقات لم يتوصل أحد لسبب ما حدث، ولم يعترف بوجود خدعة. هجوم شبح بفندق ماليزي أظهرت كاميرات المراقبة تحرك مقعد بردهة الفندق ثم فتح وغلق أحد الأبواب، كما جلست فتاة في إحدى الغرف وحدها تتحدث في الهاتف لتفاجأ بالمقعد يتحرك نحوها مهاجما إياها، لتسقط أرضا في رعب، وعندما حاولت الفرار من الغرفة أسرعت المقاعد والطاولات لغلق الباب أمامها، ففقدت الفتاة وعيها على الفور. فوضى مبنى مكاتب مانشستر رصدت كاميرات المراقبة بمبنى مكاتب مانشستر بلندن في الأول من نوفمبر عام 2012 تجول روح شريرة بالمكان تعبث بالأثاث في الغرف المختلفة، وهو ما شاهده رجل الأمن أثناء التنقل بين الكاميرات. تنقلت المقاعد بسرعة بين أرجاء المكان، ثم أخذت شاشات الكمبيوتر تومض بشدة، وتتساقط الأوراق من الأدراج، وتفتح الأبواب وتغلق بشدة. شبح المنتجات الطائرة بمتجر إيتستابل في بريطانيا التقط مقطع الفيديو عام 2013، وقف خلاله زبون يستعرض المنتجات الصحية من أحد الأرفف، لتطير خلفه علبة شاي، ثم تسقط علبة أخرى من الرف المقابل وتتبعها العلبة الطائرة. أكدت صاحبة المتجر أنها لم تتلاعب بالفيديو ولا تجد تفسيرا لما حدث. شبح فندق "كارلايل كاسل" أستراليا. أظهرت كاميرات المراقبة لحظة تجول شبح على شكل وميض داخل مطعم الفندق عام 2014، وعقب ذلك ظهر عامل يفتح الثلاجة بينما تتساقط زجاجتا خمر من خلفه، وكأن أحدهم دفعهما، وعندما انتقلت الكاميرا للجزء الثاني من البار، ظهرت عاملة تقف ثم يسقط كوب زجاجي أرضا بشكل مفاجئ.