حطم أحد السائحين تمثالا تاريخيا للملك الطفل قائد معركة وادي المخازن والذي يعود للقرن السادس عشر، أمام محطة للقطارات في العاصمة البرتغالية لشبونة. وكان ذلك عندما حاول السائح التقاط صورة سيلفي مثالية من خلال تسلق التمثال إلا أن قدمه تعثرت، ما تسبب بسقوطهما معا وتسبب في تهشم التمثال ولاذ السائح بالفرار. ويعكف خبراء الآثار على دراسة فيما إذا كان هناك جدوى في عملية إصلاح التمثال ومحاولة ترميمه.