بعد إثارة ضجة كبيرة، حول صورة لمياء حمدين مراسلة «أون تي في»، أصبحت مادة أساسية للحوار والنقاش على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية، بعدما انتشرت صورتها وهى تحمل طفلها بيد وبيدها الأخرى ميكروفون القناة أثناء تسجيل أحد التقارير من الشارع. وقال أدمن صفحة «Middle East Underground»، على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «مراسلة ON tv لمياء حمدين، واجهتها مشكلة، وهى أن ابنها تعبان وماينفعش تسيبه، فأخدته معاها الشغل وهو على إيد والمايك على إيد، وموضوع ابنها مأثرش على عملها تماما». وأضاف: «لكن فيه ناس تانية اتهمتها بعدم الاحترافية، وإن ده ينافى قوانين العمل، كان ممكن تخليه مع صديقة ليكى أو توديه حضانة مسائية، وفيه ناس أطلقت عليها لقب الأم المثالية لأنها مقصرتش في حق ابنها، بالرغم من شغلها، وفى نفس الوقت مقصرتش في حق شغلها وقامت بيه على أكمل وجه».