لم يقتصر حب الكاتبة والروائية الراحلة رضوى عاشور على القراء أو الكتاب والمثقفين وحسب، ولكن امتد هذا الحب ليشمل الكثيرين وظهر هذا في جنازتها التي شيعت منذ قليل بمسجد صلاح الدين بالمنيل، حيث توافد محبوها لوداعها الأخير، ومنهم الإعلامية دينا عبد الرحمن وإبراهيم المعلم، رئيس مجلس إدارة جريدة "الشروق". وكانت رضوى قد توفيت صباح اليوم عن عمر يناهز 64 عاما بعد صراع طويل مع المرض، ومن أشهر أعمالها "ثلاثية غرناطة" و"أثقل من رضوى".