قال متحدث باسم وزارة الخارجية الكندية اليوم الأحد، إن كندا تحاول التأكد من صحة أنباء تفيد بأن مواطنًا كنديًا خطف في سوريا. وأضاف المتحدث في بيان "تسلك كندا كل القنوات المناسبة" سعيًا للحصول على المزيد من المعلومات، وهي على اتصال مع السلطات المحلية. وتلاحق أجهزة الاستخبارات الكندية نحو 100 كندي بينهم 80 عادوا أخيرًا من مناطق الحرب في الشرق الأوسط، ويشتبه بأن ما بين 130 و145 شخصًا لديهم "صلات في كندا"، يمارسون أنشطة مرتبطة بالإرهاب في الخارج. ويواجه كندا تحدي انضمام مواطنين شبان إلى صفوف المجموعات المسلحة مثل تنظيم داعش، الذي ينشط باختطاف المواطنين الأجانب على الأراضي السورية والعراقية.