هاجم سامح أبو العرايس، المنسق العام السابق لحملة عمر سليمان رئيسًا، الرُسل والأنبياء في تجرؤ شديد، ووصف الصحابة وأتباع الرسل بالمتطرفين الذين يدخلون الجنة مع الحاخام عوفيديا يوسف وبن لادن، ووصف إبليس بمن يريد منح الحكمة للناس، وممكن يعمل ثورة فيصبح أهل النار في الجنة. وكتب في تغريدة له على صفحته الرسمية بفيس بوك "المشكلة إني لو دخلت الجنة وقابلت الرسول محمد وسمع رأيي في أي شيء ممكن يقطع رقبتي زي بني قريظة كده وعمر بن الخطاب هينفعل ويقول كعادته "ائذنلي يا رسول الله أن أضرب عنقه". ولو قابلت المسيح وسمع رأيي هيقوم يضربني بالكرباج زي ما عمل مع الصرافين في الهيكل بالذات أن شغلي في البورصة يعني من الفئة اللي مش عاجباه وممكن المسيحيين المخلصين اللي سحلوا هيباتيا يسحلوني أنا كمان. ولو قابلت موسى بقى وعرف رأيي في اللي عمله مع فرعون ومع شعبه ومع الفلسطينيين هيأمر واحد من أتباعه إنه يقتلني زي لما أمر كل واحد من قومه أنه يقتل التاني وربنا يستر مايكونش معاه يوشع بن نون أصل ده تخصص في الإبادة الجماعية. وطبعا كل المتطرفين من كل الأديان هنلاقيهم ( ماهو المتطرفين من كل دين مؤمنين إنهم داخلين الجنة ) يعني هلاقي الحاخام عوفاديا يوسف وهلاقي بن لادن والعرعور وغيرهم. لكن في النار هلاقي فلاسفة ومفكرين وفنانين وستات جميلة وناس تعرف تتناقش معاهم ومافيش حد فيهم بيدعي لنفسه قداسة. والكبير هناك هيبقى ابليس ( لوسيفر ) اللي كان عايز يمنح الناس الحكمة وقال لآدم ياكل التفاحة. ويمكن يعمل ثورة وينجح وتلاقي الناس اللي في النار بقت في الجنة واللي في الجنة بقى في النار. مين عارف ؟؟!!