زار منذ قليل البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والوفد المرافق له بجولته الرعوية للخارج، البرلمان الفنلندى، وتقابل مع وزير الشئون الداخلية وأحد أعضاء البرلمان. فيما قام أحد المتواجدين بالبرلمان بشرح تاريخ المبنى العريق الذي يشكل فنًا معماريًا ويعود إنشاؤه إلى عام 1932م، ويأتى ذلك خلال زيارة البابا الرعوية لعدد من دول أوربا والتي بدأها بالنرويج ووصل بالأمس إلى فنلندا.