دشن عدد من الأثريين حملة لدعم الدكتورة مونيكا، أستاذة علم المصريات، وزيرة للآثار. وطالب الأثريون بتعيينها وزيرة للآثار، باعتبارها الشخصية الشبابية صاحبة الفكر، والقادرة على حل كل مشاكل الأثريين والآثار. وأكد الأثريون في بيان لهم اليوم السبت، أن مونيكا حنا ساهمت في الحفاظ على التراث الثقافي المصري أثناء الاعتداء على متحف ملوي، وغيره من الاعتداءات التي وقعت على الآثار خلال السنوات الثلاثة الماضية. ودعا الأثريون الجميع بالوقوف جنبًا إلى جنب لمطالبة المسئولين في الفترة القادمة بضرورة تولي مونيكا حنا وزارة الآثار؛ حتى تتحقق أحلامهم التي طالما حلموا بها.