في الحلقة التاسعة من "أهو ده اللي صار"، بسفر "زكريا" وابنته "نادرة" إلى قريته بصعيد مصر تاركًا الإسكندرية، ويُخاطبها بينما هما في القطار: "بلدنا يا بنتي مافيهاش لا حب ولا دلع.. مافيهاش غير جواز وسُترة وموت"، وتصل "نادرة" القرية محمولة على حمار استأجره والدها. وسريعًا ما يتقدم الجار "هلاوي" لطلب يد "نادرة" من "زكريا"، وبسرعة أكبر يوافق والدها. في القصر، يفيق "يوسف" من تأثير ضربة "زكريا"، ويسأل عن "نادرة" فتُخبره والدته بسفرها، بينما هو يُخبرها بأنه اختارها لتكون زوجته، وتتلقى طلبه بسخرية ورفض: "مش عايزة أحفاد من خدامين في قصر نوار باشا". بإصرار وعِناد؛ يسافر "يوسف" إلى الصعيد ليطلب يد "نادرة"، يصل في أثناء مراسم زفافها، يرد والدها ويصدمه: "الفرح ده فرحها"، وبينما "يوسف" لا يتحمل وقع الصدمة، كانت "نادرة" تُشاهده بأسى من وراء حجاب، ويعود الباشا إلى حيث أتى بخفي حنين، ويُحيي "زكريا" حفل ابنته على الربابة: "عيني آه يا عيني على آه". وفي بإصرار وعِناد؛ يسافر "يوسف" إلى الصعيد ليطلب يد "نادرة"، يصل في أثناء مراسم زفافها، يرد والدها ويصدمه: "الفرح ده فرحها"، وبينما "يوسف" لا يتحمل وقع الصدمة، كانت "نادرة" تُشاهده بأسى من وراء حجاب، ويعود الباشا إلى حيث أتى بخفي حنين، ويُحيي "زكريا" حفل ابنته على الربابة: "عيني آه يا عيني على آه". وفي الإسكندرية، تتعرّض "أصداف" لمحاولة قتل وسرقة من قِبل "ريا" شقيقة صديقتها "سكينة"، وبصحبتها معاونيها "عبد العال وحسب الله"، ولولا أن أنقذتها "سكينة" لكانت في تعداد الموتى. الفلاتية "علي بحر" و"بساطي" و"الشيخ زهار" يواصلون ليلًا وصلاتهم الغنائية، فتأمر "خديجة هانم" خادمها بإبلاغ الشرطة، ويتم إيداعهم بالسجن، ووراء القضبان يضمون لصحبتهم رابعا يُدعى "فرح". "أهو ده اللي صار" بطولة روبي، أحمد داوود، محمد فراج، إخراج حاتم علي، وقصة عبد الرحيم كمال.