في الحلقة الثالثة من مسلسل "أهو ده اللي صار"، تطالب "خديجة هانم" ابنها "يوسف" ببناء مستشفى ليُمارس مهنته، وأن يتزوج أملًا في رؤية أحفاده قبل الممات، بينما هو ينشغل ب"نادرة" التي أمرتها والدته بترك القصر والنزول للعيش مع الخدم، ويُغازلها في مشاهد مختلفة، مرة معجبًا بكلماتها، وأخرى باسمها "نادرة الوجود وغالية الثمن"، والوالدة تخبره بين السطور أن مصير "نادرة" هو الزواج بآخر من فئتها. على الجانب الآخر من حبكة عبد الرحيم كمال، يواصل "يوسف الثالث" حكيه للصحفية "سلمى" المزيد من قصص القصر، وسط أمطار الإسكندرية، ويخبرها ما فعله "علي بحر" بجنونه ليلًا. ذهب المزيكاتي ل"خديجة"، وطلب منها الزواج من الحبيبة "نادرة" باكيًا: "طالب القرب في الحسن الرباني، السحر النوراني، بعد ما لمحت نورها على باب العِشة، البحر من جمالها نوره عِلّي، وقلبي من ساعتها مستني، ريحي قلبي"، تطلب حضور "زكريا" والد "نادرة"، فيرفض ويرجع "بحر" بخفي حنين. ترسل "خديجة" ابنها الطبيب خلف ذهب المزيكاتي ل"خديجة"، وطلب منها الزواج من الحبيبة "نادرة" باكيًا: "طالب القرب في الحسن الرباني، السحر النوراني، بعد ما لمحت نورها على باب العِشة، البحر من جمالها نوره عِلّي، وقلبي من ساعتها مستني، ريحي قلبي"، تطلب حضور "زكريا" والد "نادرة"، فيرفض ويرجع "بحر" بخفي حنين. ترسل "خديجة" ابنها الطبيب خلف "بحر" وصديقه "بساطي" لطردهما من العِشة المقابلة للقصر، فيُعجب بصوت الأول ويقضي معهما ليلة أُنس، ويعود لأمه مسطولًا ويدندن كلمات "علي". في 2018، تقضي "سلمى" وقتًا ممتعًا بصحبة "يوسف" في شوارع الإسكندرية، و1918 تعرف "أصداف" حقيقة "بحر" وانشغال قلبه بأخرى "نادرة". "أهو ده اللي صار" بطولة روبي "نادرة وسلمى"، أحمد داوود "يوسف"، محمد فراج "علي"، إخراج حاتم علي، وقصة عبد الرحيم كمال.