أسما شريف منير في 5 مواقف مثيرة.. نجت من الخطف وأحرجت ياسمين صبري

برز اسم خبيرة التجميل أسما شريف منير، ابنة الفنان شريف منير، في الفترة الأخيرة بعدة مواقف، من بينها خطوبتها من الفنان الشاب محمود حجازي، والذي نالت صورهما معًا اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعية، رغم فرق السن الكبير بينهما، ويستعرض موقع «التحرير» مجموعة من المواقف التي أثارت الجدل حول الابنة الكبرى للفنان شريف منير.
1- فضح ياسمين صبري
أحرجت "أسما" الفنانة ياسمين صبري دون قصد، عندما نشرت صورة لها من مهرجان الجونة، مشيرة إلى أن خبيرة التجميل سها خوري هي من وضعت لياسمين المكياج الخاص بها، وهو ما تسبب في إحراج ياسمين، بعدما صرّحت بأنها من وضعت المكياج لنفسها بالمهرجان، ما وضعها في موقف محرج كثيرًا.
2- العمل بمجال التجميل
رغم أنها ابنة فنان شهير، وخريجة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري؛ فإنها أصرّت على العمل كخبيرة تجميل، وقالت عن ذلك في تصريحات سابقة: "حبى للمكياج بدأ من روج ماما وقت ما كنت بامسح بيه الأرض وأنا صغيرة، واعتدت بعد ذلك أن أقوم بوضع المكياج لنفسى، ومن شدة حبى له قررت أن أحول الهواية لمهنة منذ عام 2001، فتعلمت أساسياته على يد كبار المهنة مثل محمد عبد الحميد ومحمد الصغير".
3- الاختطاف
تعرضت ابنة شريف منير للاختطاف فى عام 2010، قبل زفافها بثلاثة أسابيع، بينما كانت في طريقها إلى المنزل، حيث تعطلت سيارتها أعلى كوبري الدائري بالمنيب، فأغلقت السيارة واتصلت بخطيبها لمساعدتها، وحينها فوجئت بثلاثة شباب يحومون حول السيارة ويطلبون منها النزول، ولكن أنقذها شخص آخر شاهد الواقعة فتشاجر مع الشباب ونجت من الحادث.
4- الانفصال
في عام 2010، تزوجت من محمود السكري، نجل اللواء محمد السكري، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة لارا، ولكن لم يستمر الزواج طويلًا وانفصلا.
5- محمود حجازي
في يوليو الماضي، تداول كثيرون أنباء حول وجود علاقة عاطفية بين "أسما" والفنان الشاب محمود حجازي، وهو ما أكدته بالفعل، حيث نشرت عبر حسابها الشخصي على موقع "فيسبوك"، صورة جمعتهما وعلّقت عليها: "طيب إحنا قرينا الفاتحة وإن شاء الله لما نتخطب هنقولكوا.. عامة يعني باحبك يا محمود حجازي".
وبعد شهور من السعادة عادت أخبار الثنائي من جديد للساحة، ولكن مع شائعات بانفصالهما، خاصة بعدما غيّرت "أسما" حالتها الاجتماعية على "فيسبوك" من مخطوبة إلى عزباء، إلى جانب حذفها لكل صورها مع حجازي، الأمر الذي رجح كفة صحته منشور كتبته على صفحتها قالت فيه: «لا شيء يبقى للأبد، الحمد لله على كل شيء..»، وردت على تعليقات معجبيها، قائلة: «كلّ شيء بإرادة الله، ولعلّ الخير فيما حدث».
لكنها رفضت تأكيد الخبر رسميا وحذفت المنشور الأخير من حسابها، في الوقت الذي مازال الطرف الثاني، وهو محمود حجازي، يحتفظ بحالته الاجتماعية كخاطب، لكن من دون الإشارة للخطيبة، تزامن ذلك مع ما نشره والدها عبر حسابه على «انستجرام»، حيث شارك متابعيه صورة مكتوبا عليها: «إحساس صعب إنك تسيب حدّ عشان متأكد 100% أنّ ما ينفعش تكمّل معاه، وفي الوقت نفسه متأكد 200% إنك مش هتعرف تبقى مبسوط مع حد تاني غيره».