قال البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي دائم السفر من أجل إصلاح صورة مصر في العالم، مشيرًا إلى أن المحصلة النهائية من جولات السيسي الخارجية هي تقديم مصر الجديدة. وأكد في لقاء خاص بفضائية أون تي في لايف، اليوم الثلاثاء، أن ما تقدمه الكنيسة للسيسي واجبًا وليس دعمًا كما يظن البعض، وخلط ما هو واجب وطني أنه أمر سياسي مأساة في عقول البعض. وشدد على عدم عمل الكنيسة في السياسة على الإطلاق، وأن الترحيب بالسيسي خلال زيارته للولايات المتحدةالأمريكية، هو واجب اجتماعي.