إضافة إلى تواجد نجم الكوميديا عادل إمام في مسلسل «العراف»، الذى توجد به لمحة كوميدية خفيفة، وهى نفس الصفة الموجودة فى مسلسل «مزاج الخير» تتواجد الكوميديا بشكل واضح فى مسلسل الفنان الكوميدى سامح حسين، إضافة إلى مجموعة من مسلسلات «السيت كوم» التى يشارك فيها عدد كبير من المطربين الشعبيين. ومن المسلسلات التى رسمت البسمة على الوجوه خلال الموسم الدرامى الرمضانى المنتهى مسلسل «حاميها وحراميها» وهوكوميديا اجتماعية ترسخ لجملة مختصرة وهى هل قوة القانون هى التى من المفروض أن تسود أم قانون القوة. أما«الكبيرأوى» الجزءالثالث الذ يقوم ببطولته الفنان أحمد مكى، والذى يعد هو الأضخم من حيث الإمكانيات، حيث قرر منتجه محمد الدياسطى أن يشارك فى إخراجه مخرجان هما أحمد الجندى، وهشام فتحى، بسبب بدء التصويرمتأخرا، ووجد أنه من الصعب تصوير ال30 حلقة فى الفترة المتبقية قبل حلول شهر رمضان المقرر أن يعرض فيه العمل. وتعاون في مسلسل «الكبيرأو» نفس فريق الكتابة المكون من مصطفى صقر ومحمد عز الدين وتامر نادى، ويشارك الإعلامى باسم يوسف كضيف شرف بشخصيته الحقيقية فى هذا الجزء، وتأتى موافقة باسم على الظهور بالحلقة، رغم رفضه المشاركة فى عدة أعمال فنية لوقوف مكى إلى جواره، وموافقته الظهورمع باسم فى إحدى حلقات برنامجه، والذى كان يعرض على شاشة «أون تى فى» وراهن مكى على الجزء الجديد من المسلسل، خاصة هو يتحدث فيه عن عدد من المشكلات التى تحدث فى المجتمع المصرى، ولكن بشكل كوميدى ساخر وتشهد الدراما التليفزيونية فى رمضان الحالى أيضا مشاركة عدد من نجوم الأغنية الشعبية بأدوار مختلفة، يغلب عليها الطابع الكوميدى، ومن هؤلاء المطرب سعد الصغير، الذى نجح فى تقديم عدة تجارب سينمائية ناجحة، ليتجه هذا العام إلى تقديم برنامج كوميدي بعنوان «من غير زعل»، والذى يقوم فيه بعمل مقالب فى عدد كبير من الفنانين. وقدم المطرب الشعبى شعبان عبد الرحيم تجربة درامية تليفزيونية، من خلال مسلسل«اتنين على الهوا»، حيث يظهر شعبان من خلال هذا العمل فى دور جزار خاص برئاسة الجمهورية، يورد اللحوم للقصر الرئاسى، حتى يكتشف أن له ديون كثيرة لدى مؤسسة الرئاسة، حين تقوم الثورة، ولا يستطيع أن يأخذ حقوقه بعد تنحي الرئيس. كما شارك الفنان رامز جلال فى رمضان وللعام الثالث على التوالى ببرنامج كوميدي جديد بعنوان «رامز عنخ أمون» يقوم فيه رامز أيضا بعمل مقالب في النجوم الذين يستضيفهم البرنامج.