قال الإعلامي محمود سعد، اليوم الخميس، إن «الدول عندما تفتقر للعدالة تصبح في خطر»، متابعًأ: «إذا لم نقيم العدل بين الناس ستواجهنا مشاكل كثيرة جدًا، قد لا تكون اليوم، ولكنها حتمًا في الغد، وأقول لكل من يظلم كما تدين تُدان». وأضاف سعد، خلال برنامجه «آخر النهار»، عبر فضائية «النهار»، «عايز أقول كلمة قبيحة، ابعدوا الصغار عن الشاشة، عشان الكلمة قبيحة أوي.. إسراء الطويل، ماصوني، الاختفاء القسري.. دي كلها كلمات بذيئة وقبيحة، لا يقولها أحد إلا معتوه، واعتبروني معتوه من المعتوهين». وتابع: «إسراء الطويل مش عندها إنفلونزا، دي مصابة بخرطوش في رجلها وخلاها متدمرة، وكلنا بنشوفها وهي بتمشي»، مستكملًا: «بنقاوم تيار الشباب الذي يحاول أن يقول كلمته، وبنقول إنه أخطأ، وكأننا بلا أخطاء، وكأننا شعب نقي وألماظ، طيب فين ده، قاعدين نقول إحنا بتوع الأخلاق، لكن فين هي». واستكمل: «ماصوني فين يا جماعة، محدش عارف ماصوني راح فين، وفي 63 ماصوني آخرين، في حالة اختفاء، والله ما هينفع تُقام دولة بدون الشباب، علينا أن نتقبل بعض، مفيش مجتمع عايش بفكرة واحدة».