في إحدى ليالي عام 1849، بينما كان ينقب مجهولون عن الآثار في إحدى المناطق الغنية بكنوز الأسر الفرعونية، عثر أحدهم على تمثال "سخم كا"، كبير الكتبة في عهد الأسرة الخامسة، يجلس دون مسند على الظهر، يعلو وجهه شعر مستعار، وبين يديه ما يشبه المخطوطة، وبجواره تجلس زوجته، أمسك "المنقب" بالتمثال جيدًا، خرج بحذر من المنطقة الآثرية. في اليوم التالي قرر بيعه لمن يدفع أكثر، بتلك الطريقة حصل البريطاني "ماركيز نورثهامبتون الثاني" على التمثال خلال زيارته لمصر في العام التالي مباشرة ليسافر به إلى بلاده دون أي موافقة. ومازالت الدولة المصرية تبذل قصارى حهدها من أجل عودة هذا الأثر القيم لأحضان النيل مرة أخرى. قصة مغادرة «سخم كا» لمصر وبيعه في المزادات 4 حلول يمكنها إعادة «سخم كا» إلى مصر انفوجراف.. «سخم كا».. قوى الروح في مهب الريح