ابتكر مؤيدو سامح عاشور نقيب المحامين ورئيس اتحاد المحامين العرب، طريقة جديدة لتأييده، ردا على الهجمة الشرسة التي تدار ضده في الوقت الحالي، والتي طالب عدد من المحامين من خلالها سحب الثقة منه ومن مجلس النقابة الحالي. حيث وجَّه مؤيدو سامح عاشور رسالة لراغبى سحب الثقة منه تقول نعم لسحب الثقة من عاشور ومن مجلسه لانه هو الذى أنقذ نقابة المحامين عندما كان أحد الاسباب وراء تعديل نص المادة 187 محاماة التى ضاعف من خلالها أتعاب المحاماة المقضي بها عشرة مرات، ولأنه الذى سعى إلى رفع المعاشات بنسبة 120% من عام 2005 وحتى 2013 من 700 جنيه حد أقصى إلى 1000 جنيه ثم إلى 1600 جنيه مع حد أدنى خمسمائة جنيه ومن 17 جنيه عن كل سنة إلى 40 جنيه عن كل سنة اشتغال، ولأنه الذى وفر لنقابة المحامين عام 2008 أكبر احتياطي نقدي في البنوك في تاريخ النقابة والذى وصل الى 160 مليون جنيه تقريباً. وقال عدد من المؤيدين لعاشور "نعم لسحب الثقة من عاشور لأنه هو الذى انتهى من افتتاح نادي المحامين ومقر نقابة المحامين وفندقها في مدينة بورسعيد وأندية المحامين في طنطا وفي دمنهور بالاضافة الى اقامة نادي المحامين بالمعادي ونادي المحامين بالسويس ونادي المحامين بالمنصورة ومصيف المحامين بمطروح ومقر للنقابة بها ونادي قنا. وأخيراً نادي المحامين ومقر النقابة ببني سويف، وأنه هو الذى يتابع عمليات التشييد التى تتم لافتتاح نادي المحامين بالمحلة ونادي المحامين بشبين الكوم ونادي المحامين بالإسماعيلية ونادي المحامين بالاقصر وقفط ونادي المحامين بالمنيا ومجمع الخدمات الصحية والاجتماعية للمحامين بالبحيرة، لذا وجب سحب الثقة منه".