أبوالنصر: ربط أسيوط بالقاهرة جويًا خطوة استراتيجية لدعم محبي التراث الروحي    ارتفاعات وشيكة في أسعار الذهب.. اشتري قبل فوات الأوان    بعثة زيسكو تصل القاهرة لمواجهة الزمالك في الكونفدرالية    حسام حبيب لتامر حسني: ربنا يطمن كل اللي بيحبوك عليك    اسعار كرتونه البيض للمستهلك اليوم الأربعاء 19نوفمبر 2025 فى المنيا    إزالة تعديات وإسترداد أراضي أملاك دولة بمساحة 5 قيراط و12 سهما فى الأقصر    رئيس جهاز الثروة السمكية: صحة المصريين تبدأ من الطبيب البيطرى.. حارس الأمن الغذائي للبلاد    318 مليون شخص يواجهون مستويات كارثية، برنامج الأغذية يحذر من أزمة جوع عالمية    روسيا: أوكرانيا تستخدم صواريخ أتاكمز الأمريكية طويلة المدى مجددا    شقيق إبستين: كان لدى جيفري معلومات قذرة عن ترامب    "السيسي وبوتين".. صداقة متينة وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين مصر وروسيا    أول رد فعل من مصطفى محمد على تصريحات حسام حسن    تفاصيل فعالية تركيب وعاء ضغط المفاعل للوحدة النووية الأولى بمحطة الضبعة بمشاركة السيسي وبوتين    موعد مباراة المغرب والبرازيل في ربع نهائي كأس العالم للناشئين    الأهلي يحصل على موافقة أمنية لحضور 30 ألف مشجع في مواجهة شبيبة القبائل    حقيقة عودة كهربا إلى الأهلي في يناير    ضبط تشكيل عصابي لسرقة الدراجات النارية بكفر الشيخ عقب تداول فيديو    الأرصاد تكشف موعد ذروة ارتفاعات درجات الحرارة وتحذر القاهرة تتجاوز 30 درجة    ضمن مشروع تطوير شامل، أنظمة إطفاء صديقة للبيئة في مطار القاهرة    محمد صبحي يغادر المستشفى بعد تماثله للشفاء    هيئة الدواء: لدينا مخزون خام يكفي لإنتاج 400 ألف عبوة من الديجوكسين    وصفات طبيعية لعلاج آلام البطن للأطفال، حلول آمنة وفعّالة من البيت    ارتفاع عدد مصابي انقلاب سيارة ميكروباص فى قنا إلى 18 شخصا بينهم أطفال    جامعة قناة السويس تحتفي بأبطالها المتوجين ببطولة كأس التميز للجمهورية    الإسماعيلي يكشف حقيقة طلبه فتح القيد الاستثنائي من فيفا    قصور ومكتبات الأقصر تحتفل بافتتاح المتحف المصرى الكبير.. صور    رئيس الأركان يعود إلى أرض الوطن عقب مشاركته بمعرض دبى الدولى للطيران 2025    أسطورة ليفربول يكشف مفاجأة عن عقد محمد صلاح مع الريدز    المصرية للاتصالات تعلن اكتمال مشروع الكابل البحري 2Africa    نورا ناجي عن تحويل روايتها بنات الباشا إلى فيلم: من أجمل أيام حياتي    بث مباشر.. بدء مراسم وضع هيكل الاحتواء لمفاعل الضبعة النووية    وزير الري يلتقي عددا من المسؤولين الفرنسيين وممثلي الشركات على هامش مؤتمر "طموح إفريقيا"    ما هو فيروس ماربورج وكيف يمكن الوقاية منه؟    السياحة العالمية تستعد لانتعاشة تاريخية: 2.1 تريليون دولار إيرادات متوقعة في 2025    هشام يكن: أطالب حسام حسن بضم عبد الله السعيد.. وغير مقتنع بمحمد هاني ظهير أيمن    مقتل 6 عناصر شديدى الخطورة وضبط مخدرات ب105 ملايين جنيه فى ضربة أمنية    نجاح كبير لمعرض رمسيس وذهب الفراعنة فى طوكيو وتزايد مطالب المد    تعرف على أهم أحكام الصلاة على الكرسي في المسجد    مصرع 3 شباب في تصادم مروع بالشرقية    الصحة تغلق 11 مركزًا غير مرخص لعلاج الإدمان بحدائق الأهرام    حزب الجبهة: متابعة الرئيس للانتخابات تعكس حرص الدولة على الشفافية    إقبال واسع على قافلة جامعة قنا الطبية بالوحدة الصحية بسفاجا    بريطانيا تطلق استراتيجية جديدة لصحة الرجال ومواجهة الانتحار والإدمان    صيانة عاجلة لقضبان السكة الحديد بشبرا الخيمة بعد تداول فيديوهات تُظهر تلفًا    حريق هائل يلتهم أكثر من 170 مبنى جنوب غرب اليابان وإجلاء 180 شخصا    مهرجان مراكش السينمائى يكشف عن أعضاء لجنة تحكيم الدورة ال 22    إطلاق أول برنامج دولي معتمد لتأهيل مسؤولي التسويق العقاري في مصر    جيمس يشارك لأول مرة هذا الموسم ويقود ليكرز للفوز أمام جاز    ندوات تدريبية لتصحيح المفاهيم وحل المشكلات السلوكية للطلاب بمدارس سيناء    «اليعسوب» يعرض لأول مرة في الشرق الأوسط ضمن مهرجان القاهرة السينمائي.. اليوم    أبناء القبائل: دعم كامل لقواتنا المسلحة    مواقيت الصلاه اليوم الأربعاء 19نوفمبر 2025 فى المنيا    شهر جمادي الثاني وسر تسميته بهذا الاسم.. تعرف عليه    دينا محمد صبري: كنت أريد لعب كرة القدم منذ صغري.. وكان حلم والدي أن أكون مهندسة    حبس المتهمين في واقعة إصابة طبيب بطلق ناري في قنا    آسر نجل الراحل محمد صبري: أعشق الزمالك.. وأتمنى أن أرى شقيقتي رولا أفضل مذيعة    داعية: حديث "اغتنم خمسًا قبل خمس" رسالة ربانية لإدارة العمر والوقت(فيديو)    مواقيت الصلاه اليوم الثلاثاء 18نوفمبر 2025 فى المنيا....اعرف صلاتك    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



للكبار فقط - دبي الرياضية تعرض استضافة مباراتي الأهلي والزمالك - لا تذبحوا شريف إكرامي - معوض يغيب عن مباراة الترجي الأهلي
نشر في ستاد الأهلي يوم 10 - 11 - 2012

تعددت أخبار النادى الاهلى فى الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم السبت وفيما يلى رصد لأهم ما جاء بها

قالت صحيفة الاهرام :

- في انتظار عودة الدوري المصري‏:‏ دبي الرياضية تعرض استضافة مباراتي الأهلي والزمالك


في مبادرة تعكس الاهتمام العربي بالدوري المصري ومكانة قطبي الكرة المصرية الاهلي والزمالك لدي الاشقاء العرب‏,‏ وهو ما برهنت عليه المعسكرات التي اقامتها الاندية سواء الاهلي او الزمالك والاسماعيلي والتي تنقلت بين الامارات والكويت‏.

, علمت ملاعب السبت من مصادر موثوقة ومطلعة داخل وزارة الرياضة أن قناة دبي الرياضية أرسلت عرضا الي العامري فاروق وزير الدولة الرياضة تعرض فيه استضافتها لمباراتي القمة بين الاهلي والزمالك في الدوري الجديد والمنتظر انطلاقه دون جمهور قريبا علي ان تتكفل القناة بجميع التكاليف اللازمة لتنقلات الفريقين واللاعبين دون أن يتحمل أي طرف أي تكاليف مادية.

وينص العرض المقدم من المحطة العربية علي تحمل ايضا تكاليق طاقم الحكام الاجانب في حالة عدم الاستعانة بطاقم تحكيم اماراتي, وذلك منعا للاحراج وبعيدا عن شكوك او شبهات وليس كنوع من التقليل من شأن الحكام الاماراتيين, بالاضافة الي تخصيص جزء من عائد اعلانات المباراة للفريقين, وتعتبر هذه المرة الاولي التي يحصل فيها الفريقان علي عائد كبير من اللقاء مقارنة بحصتهم في مصر, خاصة ان الراعي الرئيسي للاهلي يتبع الشركة الام في الامارات, والفرصة كبيرة لتسويق المباراة بشكل كبير بالاضافة الي الاعتماد علي الشعبية الكبيرة للناديين هناك.

ويري المسئولون في القناة انها فرصة امام الجماهير المصرية والعربية الموجودة في دبي لمشاهدة اقوي ديربي عربي وافريقي علي مدي التاريخ لاسيما انه يأتي في اطار رسمي, واعربوا عن ترحيبهم لاي عدد من جماهير الناديين من مصر لحضور اللقاء.. واشار المسئولون الي انهم في انتظار موافقة وزارة الرياضة علي هذا العرض لاسيما انه يمكن تكراره في مباريات اخري لو سارت الامور كما ينبغي, وعلي الرغم من هذا العرض المغري الرائع فإن وجود علامة استفهام علي موعد انطلاق المسابقة ربما ينسف الامر من اساسه, وهو ما يثير الدهشة حيث ان الجميع يسعي لمساعدتنا في الخروج من النفق المظلم ولكننا علي مايبدو نرفض اي شيء من هذا القبيل علي الاقل حتي الان.

وفي حالة حصول المحطة علي موافقة وزارة الرياضة فانها ستكون السابقة الاولي التي تقام فيها مباراة القمة خارج مصر منذ انطلاق المسابقة عام 1948, والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة هل نشاهد جماهير الناديين جنبا الي جنب في هذه المواجهة المثيرة حتي ولو علي مستوي الجالية المصرية هناك والتي تتمتع بالالتزام والروح الرياضية العالية في اثناء حضور مباريات الكرة هناك.؟

- لا تذبحوا شريف إكرامي...صناعة الحضري استغرقت سبع سنوات

شاءت الاقدار أن الحارسين اللذين تناوبا علي حراسة عرين الاهلي في الفترة الاخيرة تعرضا لاختبار نفسي صعب‏,‏ اكرامي والحضري وجهان لعملة واحدة في الاخطاء القاتلة خلال الاسبوع الماضي.

وذلك بعد استقبال شباكهما هدفين غريبين يدخلان في موسوعة جينيس للاهداف المثيرة للدهشة ولاسيما هدف الحضري في مباراة فريقه المريخ السوداني امام ليوبارد الكونغولي في كأس الاتحاد الافريقي ووصف بالخطا الساذج لدرجة ان الصحافة الاسبانية لم تجد افضل من تعليق ان الخبرة ليست دائما كل شيء.. بينما رأسية الهشيري التي لم يخرج لها اكرامي الصغير ومرت أمام عينيه واخطأتها يداه.

وعلي الرغم من ذلك لم تعلق المشانق للحضري في السودان بل أكتفت الصحافة السودانية في عنوانها بان غلطة الشاطر بالف, ولكنهم لم ينسوا للحضري دوره الكبير في قيادة الفريق في الوصول الي النصف النهائي.. وان مباراة العودة ستقام اليوم والمساندة النفسية مطلوبة لان الهدف الاسمي هو أن يصل المريخ الي المباراة النهائية.. في المقابل واجه اكرامي سيلا من الهجوم تناسي معه اصاحابه تأثير ذلك علي معنويات الحارس في هذه المرحلة الحرجة والحاسمة في تاريخ البطولة وهو أحوج مايكون لمزيد من الدفعة النفسية قبل لقاء العودة في رادس.

ومن سوء طالع اكرامي الصغير أن صادفه سوء الحظ في اكثر من موقف سابق في نفس البطولة ولكن الامور مرت وقتها دون أي تلميحات لان الاهلي استطاع عبور المشكلة.. وان كان الاهلي يدفع ثمن الاعتماد علي حارس واحد حيث سبق ذلك الاعتماد من قبل علي عصام الحضري من تبعات ذلك ولكن لم يسمع احد.. ولم يتعلم أحد الدرس, ولكن موقف حسام البدري المدير الفني في مساندته للحارس كان لافتا للنظر وهو ما كان يفعله البرتغالي مانويل جوزيه حيث كان يجيد انتشال لاعبيه من الازمات والمواقف وهو ما حرص عليه البدري في هذه المرحلة الحرجة التي لا تحتمل المزيد من التوتر.

ولابد أن نعلم ان صناعة حراسة المرمي لا تأتي بين يوم وليلة فهي تحتاج في المقام الاول شيئا من الموهبة التي يتم صقلها تباعا بالخبرة لنجد في النهاية حارس مرمي فاهما ليس واجبات مركزه بل ايضا واجبات زملائه المدافعين باعتباره السد الاخير امام منع الاهداف, فالتاريخ يقول ان العملاق الحضري احتاج سبع سنوات حتي نضج وبات يشار له بالبنان باعتباره افضل حارس ليس فقط في مصر ولكن علي مستوي القارة السمراء باسرها, فمنذ ان خلف شوبير عام1997 بلغ قمة الخبرة في2004 واحتل القمة من وقتها وحتي الان.. بينما دفع اكرامي الابن الثمن غاليا عندما دخل في بيات شتوي عندما خاض تجربة الاحتراف في اوروبا الا ان هذه التجربة لم يستفد منها شيئا وكانت سببا في تراجع مستواه الفني وعاد الي القاهرة ليلعب الي الجونة ومن الجونة عاد الي بيته القديم ليبدأ رحلته من جديد ليدافع عن تاريخ والده وحش افريقيا صاحب الصولات والجولات والذي حقق اول بطولة افريقية للنادي عام1982.

والشيء بالشيء يذكر أن المقارنة دائما حاضرة بين الابن والاب دون مراعاة للظروف المحيطة بكل منهما, فهو يحاول الخروج من جلباب ابيه أملا في وضع بصمة خاصة به ولكن الظروف دائما تعاكسه رفم انفه.. وان كان دفاع بن شريفية عن اكرامي في صالح الاخير عندما اشار الي ان مسئولية الهدف مشتركة بين اللاعب وخط دفاعه.

وبطبيعة الحال فان الموقف الراهن يتطلب مساندة اكرامي قبل موقعة رادس لان الامل قائم, علي ان يتم تأجيل الحساب الي ما بعد انتهاء البطولة وان علي الحارس ان يتحمل المسئولية ويدافع عن نفسه ويتجاوز محنة هدف وليد الهشري ويقدم افضل ما لديه وان يتعلم من أخطائه ويعيد الثقة لجمهور الاهلي وان طريقة اللعب التي يؤدي بها البدري تتطلب منه ان يؤدي دور الليبرو ولا يكتفي بالوقوف تحت العارضة.

وقالت صحيفة المصرى اليوم :

- الأهلى يحفز لاعبيه بمكافآت رجال الأعمال لاقتناص اللقب الأفريقى

وعد عدد من رجال الأعمال الأهلاوية مسؤولى لجنة الكرة بالنادى بصرف مكافآت مالية للاعبى الفريق الكروى الأول فى حالة الفوز على الترجى التونسى والعودة من رادس بكأس بطولة دورى رابطة أبطال أفريقيا، وهو ما نقله مسؤولو النادى للاعبين من أجل تحفيزهم على الفوز.


يأتى هذا فى الوقت الذى سادت فيه حالة من الإحباط الشديد بين مسؤولى النادى خوفا من ضياع البطولة، وكشف مصدر مسؤول بالنادى أن الإدارة كانت تعول على الفوز بالبطولة للحصول على مكافأة المليونى دولار، ثم مكافأة المشاركة فى كأس العالم للأندية، بالإضافة إلى بعض الأفكار التسويقية التى وضعها المسؤولون فى حالة التأهل للمونديال بإجمالى نحو أربعة ملايين دولار.

أضاف أن إدارة النادى كانت تعول كثيرا على هذا المبلغ لحسم تجديد عقود اللاعبين السبعة الذين تنتهى عقودهم بنهاية الموسم الجارى، بالإضافة إلى صرف مستحقات اللاعبين المتأخرة لكن الوضع سيكون حرجا بالنسبة لمسؤولى المجلس فى حالة عدم الفوز بالبطولة، وسيكون فى ورطة حقيقية.

من ناحية أخرى، يؤدى الفريق الأول اليوم تقسيمة بين لاعبى الفريق، يجرب البدرى خلالها طريقة اللعب التى سينهجها فى رادس.

كما يكثف الجهاز الطبى من جهوه لتجهيز اللاعبين المصابين، باستثناء سيد معوض الظهير الأيسر الذى أكد البدرى أنه لن يلحق بمباراة العودة أمام الترجى.

من جانبه، قال محمد يوسف، المدرب العام للفريق، إن اللاعبين كلهم إصرار على تقديم عرض قوى فى تونس، ووعدوا الجهاز الفنى بتحقيق الفوز.

أضاف يوسف أن الفريق يكاد يكون جاهزاً، متمنيا ابتعاد شر الإصابات عن اللاعبين خلال الفترة المقبلة، خصوصاً أن المباراة تحتاج إلى كل لاعب.

وأشار إلى أن الجهاز الفنى طالب اللاعبين بالتركيز وعدم التوتر واستعجال إحراز أهداف حتى لا يتأثر مستواهم بالسلب.

فى شأن مختلف، علمت «المصرى اليوم» أن عدداً من مسؤولى النادى يحاولون إقناع العامرى فاروق، وزير الرياضة، بتعديل بعض البنود فى قانون الرياضة فيما يخص بند الثمانى سنوات بالرغم من علمهم بإصرار الدولة على تطبيق هذا البند.

وكشف مصدر مسؤول أن النادى يسعى لإقناع العامرى بالسماح للعضو الذى يغير صفته داخل المجلس بألا ينطبق عليه بند الثمانى سنوات لخدمة محمود الخطيب حتى يترشح لرئاسة النادى فى الدورة المقبلة.


- تقارير: الترجي أقنع الداخلية التونسية بزيادة عدد مشجعيه أمام الأهلي إلى 35 ألفًا

كشفت تقارير صحفية تونسية أن وزير الشباب والرياضة التونسي طارق دياب نجح في إقناع وزير الداخلية، علي العريض، برفع عدد الحضور الجماهيري، للمباراة التي تجمع بين فريقى الترجي والأهلي يوم 17 نوفمبر الجاري، بملعب «رادس»، في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا، إلى 35 ألف متفرج، بدلا من 27 كما أعلن، الخميس.

ذكرت صحيفة «التونسية» أن اجتماعا قد عقد، الجمعة، بين طارق دياب ووزير الداخلية اتفق خلاله الطرفان على رفع معدل الحضور الجماهيرى إلى 35 ألفا، علما بأن هذه هي المرة الثالثة التي يتم فيها رفع عدد الجماهير المنتظر حضورها إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا.

وتعادل الأهلي إيجابيا مع الترجي «1-1» في مباراة الذهاب التي استضافها ملعب برج العرب بالإسكندرية.

ويحتاج الأهلي للفوز أو التعادل بنتيجة أكبر من نتيجة مباراة الذهاب من أجل التتويج.


وقالت صحيفة الجمهورية :

- علي مسئولية وكالة الأنباء الفرنسية: 27 ألف متفرج سيحضرون مباراة الترجي والأهلي في رادس

ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن وزارة الداخلية التونسية قررت السماح ل27 ألف مشجع فقط بحضور مباراة إياب الدور النهائي لمسابقة دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم بين الترجي التونسي والنادي الأهلي المقررة في 17 نوفمبر الجاري بملعب رادس الذي يتسع لنحو 60 ألف متفرج.


وقال الرائد محمد علي العروي الناطق الرسمي باسم جهاز الأمن الوطني بوزارة الداخلية لوكالة الأنباء الفرنسية تم الاتفاق بعد معاينات أمنية علي حضور 26 ألف مشجع للترجي و1000 للأهلي حتي تكون المباراة ناجحة أمنيا.

وذكر العروي أن الداخلية قررت بادئ الأمر السماح ل20 ألفا و500 مشجع بحضور المباراة ثم رفعت العدد إلي 27 ألفا بطلب من الترجي.

وقال العروي هذا العدد نهائي ولا تراجع مشيرا إلي أنه تقرر منع المشجعين دون سن ال20 عاما من حضور المباراة وأضاف المسئول أن الأمن سيتأكد من بطاقات هوية المشجعين لمنع *القاصرين* من دخول الملعب في إجراء قال مهتمون بالشأن الرياضي في تونس بأنه غير مسبوق في تاريخ البلاد.

وأشار العروي إلي أن الأمن سيتسلم ملعب رادس قبل 48 ساعة من موعد المباراة ومنذ الإطاحة في 14 يناير 2011 بنظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي تجري مباريات الدوري التونسي دون حضور الجمهور.


- كلام نهائي: معوض يغيب عن مباراة الترجي الأهلي يبحث عن مهاجمين سوبر في غانا.. وتدريبات خاصة لإكرامي

تأكد بشكل نهائي غياب سيد معوض الظهير الأيسر للفريق بمباراة العودة للدور النهائي بدوري أبطال أفريقيا والمقرر إقامتها السبت المقبل امام فريق الترجي التونسي برادس وكان الجهاز الطبي للفريق قد تأكد بأن اللاعب مصاب خاصة بالتهاب في أحد أوتار الكاحل بعد الأشعة إجراءه أشعة أمس الأول وأوضح إيهاب علي طبيب الفريق أن اللاعب سيحصل علي راحة غدا علي أن يعود لبرنامج تأهيلي مكثف مشيرا إلي أن اللاعب إذا شفي من الإصابة فلن يكون لائقا بدنيا للعب المباراة.

وجاء هذا الخبر كالصاعقة علي الجهاز الفني للفريق بقيادة حسام البدري خاصة أنهم كانوا يمنون أنفسهم بلحاق معوض بالمباراة لاسيما وأنهم يريدون استغلال جبهته في شن هجماتهم علي مرمي الترجي في ظل غياب الدربالي وأفول عن المباراة لحصولهما علي الإنذار الثاني وقد بدأ الجهاز الفني للفريق تجهيز أحمد شديد قناوي ليكون بديلا لسيد معوض في الجانب الأيسر.

من جانب آخر خضع شريف اكرامي حارس مرمي النادي الأهلي إلي تدريبات خاصة ومنفردة تحت قيادة طارق سليمان مدرب حراس المرمي حيث فضل سليمان الابتعاد بالحارس عن التقسيمة التي أجراها الجهاز الفني في تدريبات الفريق التي أقيمت صباح أمس وظل اللاعب يتدرب منفردا ما يقرب للنصف ساعة عقب نهاية التدريبات.

ويسعي الجهاز الفني إلي رفع مستوي الحارس خلال الأيام المقبلة خاصة بعد أن أكد اللاعب للجهاز الفني أنه يريد الظهور بمستوي طيب في مباراة العودة أمام فريق الترجي.

أما عن إصابات كل من وليد سليمان وشريف عبد الفضيل فقال الدكتور إيهاب علي أن الأشعة التي أجراها سليمان أثبتت استمرار ارتشاح بسيط في الركبة مشيرا الي ان وليد مستمر في البرنامج التأهيلي الخاص به وأنه سيلحق بمباراة العودة أمام الترجي في نهائي بطولة رابطة الأبطال أما عبدالفضيل فمن المقرر أن ينتظم في التدريبات الجماعية بداية من اليوم خاصة بعد أن قام اللاعب بالجري حول الملعب أمس الأول وأمس وكان السيد حمدي مهاجم الفريق قد عاد إلي التدريبات أمس بعد شفائه من الإصابة التي لحقت به.

من جانب آخر يسافر مجدي طلبة مدير التعاقدات بالنادي إلي غانا 24 نوفمبر الجاري لمتابعة بعض اللاعبين الأفارقة الذين يلعبون في الدور الغاني لاختيار أفضلهم تمهيدا للتعاقد معهم خلال الفترة المقبلة وكان النادي الأهلي قد تلقي عددا من السير الذاتية وبعض الترشيحات من وكلاء لاعبين وكان مقررا أن يسافر طلبة قبل ذلك لكن توقف الدوري حال دون ذلك.

وقالت صحيفة الشروق :

- نهائي دوري أبطال إفريقيا للكبار فقط

أكدت صحيفة "الصباح" التونسية اليوم ،أن وزارة الداخلية التونسية ستمنع دخول من هم اقل من عشرين عامًا الي ملعب 7 نوفمبر برادس مستضيف نهائي دوري ابطال إفريقيا السبت المقبل بين الأهلي و الترجي.

وجاء قرار الأمن التونسي ، منعًا لحدوث أي نوع من الشغب ،ولان تكون الجماهير علي قدر كاف من المسؤولية ،وخاصة وانه تم تحديد عدد 31 ألف مشجع لحضور نهائي العرس الإفريقي ،من بينهم ألف مشجع من الأهلي.

كما حددت وزارة الداخلية التونسية أسعار تذاكر المباراة ،والتي تتراوح ما بين 20 دينار تونسي( 77 جنيه مصري) و100 دينار تونس( 384 جنيه مصر).

يذكر آن مباراة الذهاب انتهت بالتعادل الايجابي بهدف لكل فريق علي ملعب برج العرب بالاسكندرية.
- الالتراس: القصاص أو الدم!!
شددت رابطة "التراس أهلاوي" على ضرورة القصاص لزملائهم الشهداء الذين راحوا ضحية الغدر في مذبحة بورسعيد.

حيث كانت أحداث مباراة المصري والأهلي في الاول من فبراير الماضي قد أودت بحياة 72 من جماهير القلعة الحمراء.

وفي الوقت الذي مازالت تنظر فيه محكمة جنايات بورسعيد ملف القضية، أعلنت الرابطة في تعليق مقتضب عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عن مطالبتها بالقصاص.

إلا أن المطالبة قد جاءت في سياق آخر هذه المرة، حيث ذكرت الرابطة عبارة: "القصاص أو الدم، المجد للشهداء"، وهو ما أثار جدلا حول المقصد من ذلك التعبير


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.