اكد المستشار عدلي منصور ,رئيس الجمهورية , في احتفالات عيد الشرطة اليوم يوما عيدا في حياتي واظنه في حياة ابناء هذا الوطن واعبر عن سعادتي الغامرة بعد ثورة 30 يونية المجيدة وعيد الشرطة سويا. واضاف في كلمته خلال الاحتفال بعيد الشرطة , ثورة 25 ينتايرشهدت بداية كسر جدار الخوف لدي المصريين الذي سرعان ما انهار خلال ال18 يوما التالية . لقد كتب المصريين صفحة جديدة في تاريخهم المعاصر التي انطلقت دون قيادة وحينما حاول البعض اختطافها جاءت ثورة 30 يونية لتعيدها الي الشعب و كان رجال الشرطة الاوفياء جنبا الي جنب مع رجال اقوات المسلحة ليعيدوا مصر الثورة لتزيد من رصيد اليوم في تاريخنا بعيد اخر من اعياد مصر نحتفي فيه برجالا اوفياء ضحوا من اجل الوطن ونخلد ذكري شهداءهم ونحتفل اليوم بعيدهم ونستدعي تاريخا حافلا بالنضال والعطاءالمخلص المتواصل لم يكن عيد للشرطة وحدها بل عيدا لمصريين لارتباطه بالوقوف ضد الاحتلال والزود عن مديرية الاسماعيلية من قوات الاحتلال دفعا عن هذا الوطن وشرفه ضاربين مثلا للوفاء. اشار "منصور" ان الضباط تحملوا خلال تلك الثورة بمهام ومسئوليات ما كان لها ان توكل اليكم ومسئوليه تجاوزات فرديه يتحملها من قاموا بها امر وتنفيذا في , اشارة "للعادلي" وزير الداخلية الإسبق, وليس لمؤسسة وطنية ملك الشعب وللشعب وتعلمتوا ايضا الكمثير حدود واهمية دوركم في المجتمع كما عرف الشعب اهميبة هذالدورر والامن والامان والااللتزام لالقانون وةاطلاعمكم بمسئولياتكم دون تجاوزلات مع احتفاظكم بحقوقكم.