· أنطون عياد: من افتعله يهدف إلي توريط الكنيسة في سابقة من نوعها ظهر في الأوساط القبطية فيديو كليب يسخر من ماكس ميشيل «البابا الموازي» ود. جورج حبيب، الكليب الذي استنكره بعض المثقفين الأقباط تم تصويره علي ترنيمة «يا ضلمة مالك» من ألبوم «شفيع المتعبين» واستخدم مخرجه «المجهول» صورا لماكس وحبيب ووضع تعليقات علي الصور أثناء أداء الترنيمة المعروفة في الكنيسة والتي يرتلها الشماس انطون إبراهيم عياد الأكثر شهرة في هذا المجال وهي من كلمات رمزي بشارة والحان حاتم منير. يتضمن الكليب «الأزمة» روايات عن الشر في صفوف البشرية والقلوب السوداء ودعاء إلي السيدة العذراء مريم عليها السلام كي تصلي من أجل هؤلاء حتي يرجعوا إلي الله.. ولم ينس المخرج الاستعانة ببعض صور الأحداث الطائفية التي وقعت في الكشح والزيتون وغيرها، وحرص علي مصاحبة صور ماكس وحبيب ترديد هذه الترانيم. يا ضلمة مالك الشر ساد يا ضلمة مالك في القلوب ماشية وبتمدي يا بتول يا أم النور مدي الإيدين مدي الشر ساد وجحودنا زاد ساعدي اللي قلبه فيه سواد اطلبي نبطل عناد وللبعاد شدي اللي ساب ايد المسيح والديب مسك ايده واللي بيخدم حد تاني غير يسوع سيده انتي أمه اهتمي به صلي ليه ورجعيه ده اللي يخسر نفسه ايه في الدنيا دي يفيده وأنا اللي سيبت يسوع حبيبي وشري حبيته حنني قلبي الحجر اللي هجر بيته قلبي شر كتير ماليه.. حد غير الهي فيه والمعروف أن ماكس ميشيل هو صاحب أكبر انشقاق في تاريخ الكنيسة الأرثوذكسية في العصر الحديث، عاش في أمريكا وعندما جاء لمصر كون طائفة ضد تعاليم الأرثوذكسية ونصب نفسه بابا للأقباط، فأقام عدد من رموز الأقباط دعوي قضائية ضده انتهت بعدم الاعتراف به والزام وزارة الداخلية بسحب الرقم القومي منه. أما د. جورج حبيب فقد صدر قرار المجمع المقدس بعزله بسبب اعترافاته اللاهوتية والعقائدية والطقسية وتنقله بين المذاهب. وأوضح المرتل انطون إبراهيم عياد أنه لم يضع الترنيمة علي مواقع الانترنت وشرائط الكاسيت والسي دي في الكنائس والأديرة ولا أعلم من هو صانع الفيديو وقد علمت أن هناك فيديو تم عمله علي كلمات هذه الترنيمة ولكن لم أره حتي وقتنا هذا لانشغالي في العمل ولكن من يتهم الكنيسة أو يتهمني بأنني قمت بعمل هذا الفيديو فهو شخص يحب الظهور ويريد تسليط الأضواء عليه، فضلا عن أن الكنيسة ليس هذا هو أسلوبها مع أبنائها وأنا غير مسئول عن أعمال الآخرين، والترنيمة ما هي إلا صلاة لطلب شفاعة السيدة العذراء مريم بمحو الشر من العالم كله والسواد من قلوب البشر ولم نذكر أي واقعة أو شخص بعينه». · أنطون عياد: من افتعله يهدف إلي توريط الكنيسة في سابقة من نوعها ظهر في الأوساط القبطية فيديو كليب يسخر من ماكس ميشيل «البابا الموازي» ود. جورج حبيب، الكليب الذي استنكره بعض المثقفين الأقباط تم تصويره علي ترنيمة «يا ضلمة مالك» من ألبوم «شفيع المتعبين» واستخدم مخرجه «المجهول» صورا لماكس وحبيب ووضع تعليقات علي الصور أثناء أداء الترنيمة المعروفة في الكنيسة والتي يرتلها الشماس انطون إبراهيم عياد الأكثر شهرة في هذا المجال وهي من كلمات رمزي بشارة والحان حاتم منير. يتضمن الكليب «الأزمة» روايات عن الشر في صفوف البشرية والقلوب السوداء ودعاء إلي السيدة العذراء مريم عليها السلام كي تصلي من أجل هؤلاء حتي يرجعوا إلي الله.. ولم ينس المخرج الاستعانة ببعض صور الأحداث الطائفية التي وقعت في الكشح والزيتون وغيرها، وحرص علي مصاحبة صور ماكس وحبيب ترديد هذه الترانيم. يا ضلمة مالك الشر ساد يا ضلمة مالك في القلوب ماشية وبتمدي يا بتول يا أم النور مدي الإيدين مدي الشر ساد وجحودنا زاد ساعدي اللي قلبه فيه سواد اطلبي نبطل عناد وللبعاد شدي اللي ساب ايد المسيح والديب مسك ايده واللي بيخدم حد تاني غير يسوع سيده انتي أمه اهتمي به صلي ليه ورجعيه ده اللي يخسر نفسه ايه في الدنيا دي يفيده وأنا اللي سيبت يسوع حبيبي وشري حبيته حنني قلبي الحجر اللي هجر بيته قلبي شر كتير ماليه.. حد غير الهي فيه والمعروف أن ماكس ميشيل هو صاحب أكبر انشقاق في تاريخ الكنيسة الأرثوذكسية في العصر الحديث، عاش في أمريكا وعندما جاء لمصر كون طائفة ضد تعاليم الأرثوذكسية ونصب نفسه بابا للأقباط، فأقام عدد من رموز الأقباط دعوي قضائية ضده انتهت بعدم الاعتراف به والزام وزارة الداخلية بسحب الرقم القومي منه. أما د. جورج حبيب فقد صدر قرار المجمع المقدس بعزله بسبب اعترافاته اللاهوتية والعقائدية والطقسية وتنقله بين المذاهب. وأوضح المرتل انطون إبراهيم عياد أنه لم يضع الترنيمة علي مواقع الانترنت وشرائط الكاسيت والسي دي في الكنائس والأديرة ولا أعلم من هو صانع الفيديو وقد علمت أن هناك فيديو تم عمله علي كلمات هذه الترنيمة ولكن لم أره حتي وقتنا هذا لانشغالي في العمل ولكن من يتهم الكنيسة أو يتهمني بأنني قمت بعمل هذا الفيديو فهو شخص يحب الظهور ويريد تسليط الأضواء عليه، فضلا عن أن الكنيسة ليس هذا هو أسلوبها مع أبنائها وأنا غير مسئول عن أعمال الآخرين، والترنيمة ما هي إلا صلاة لطلب شفاعة السيدة العذراء مريم بمحو الشر من العالم كله والسواد من قلوب البشر ولم نذكر أي واقعة أو شخص بعينه».