اعلنت حركة كفاية أن تأييد "شفيق" يعد من الكبائر الوطنية ويخرج صاحبه من الملة الثورية وان ماذكر سابقا بان الحركة ستدعم "شفيق" فى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية يعد تلفيقا وافتراءا على الحركة ، ولا يمكن لاى صاحب عقل أن يصدق ان حركة كفاية من الممكن ان تدعم "شفيق" . وأكد محمد عبد العزيز - منسق شباب حركة كفاية - لرصد ان موقفهم فى الاعادة بين المقاطعة او ابطال الاصوات او تأيد الدكتور مرسى مؤكدا ان الحركة ستحسم موقفها بعد اجتماع اللجنة التنسيقية واللجان المركزية بالمحافظات وخلال ايام سيظهر موقف الحركة النهائى مضيفا ان الحركة لن ولم تدعم شفيق وهذا يعد أمر مفروغ منه