استقبل مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، إزالة جدار قصر العينى الأسمنتى وإقامة بوابة حديدية مكانه بفاصل من السخرية، حيث أطلقوا على البوابة الجديدة اسم «معبر القصر العينى». ودشن النشطاء «هاشتاج» بعنوان: «معبر القصر العينى» تبادلوا خلاله تعليقاتهم الساخرة، فكتب محمد عادل «من أسلاك شايكة، لكتل خرسانة، ثم معبر القصر العينى، هيحفروا خنادق حوالين وزارة الداخلية ويملوها (نبالم) امتى؟»، وعلق أحمد مصطفى قائلا: «كل شوارع مصر ليها إشارات إلا القصر العينى له سفارة». كأخبار معبر رفح البرى، الفاصل بين الأراضى المصرية وقطاع غزة، كتب وائل: «الحكومة المصرية تعلن عن فتح معبر القصر العينى يومى السبت والأحد القادم، لدواع إنسانية وللحالات الحرجة». كما دشنوا «هاشتاج» آخر بعنوان: «أسماء جدار القصر العينى»، اقترحوا من خلاله أسماء للبوابة الجديدة، وكان من بينها «باب المشير» الذى اقترحه عمر قابيل، فيما اقترحت ميرا تسميتها ب«سور الأوميجا»، وكتبت نسمة: «نسميه الصبح تامر وبالليل عمرو»، واقترح حسين عادل تسميته ب«بوابة الببلاوى».