أعلنت الشرطة الفلبينية، أنها تجري تحقيقات بشأن كمين أودى بحياة عشرة أشخاص على الأقل. ونقل تليفزيون ال "بي بي سي" البريطاني، عن الشرطة توضيحها أنه كان قد تم نصب هذا الكمين لعمدة فى مدينة مينداناو الجنوبية، أثناء عودته ومرافقيه من حملة انتخابية قبل الانتخابات المزمع إجراؤها يوم 13 مايو القادم.
وتفيد التقارير أن العمدة عبدالملك مانامباران، عمدة بلدة نانونجان، نجا من هذا الهجوم، ولكن عددًا من أقاربه كانوا من بين القتلى.
وأشار التليفزيون البريطاني، إلى أن محققى الشرطة يقولون: إنهم يعتقدون أن يكون هذا الهجوم من تدبير عشيرة منافسة في الانتخابات التي سيتم التنافس فيها، على المستويات الوطنية والاقليمية والبلدية.