قام المئات من أهالي قرية منية سمنود بالغربية، بإغلاق كوبري مدينة "سمنود"؛ احتجاجا على الانفلات الأمني، وتقاعس الأمن بشأن قضية الشابين المسحولين حتى الموت بقرية "محلة زياد"، التابعة لمركز ومدينة سمنود.
وطالب الأهالي بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية ضد من قاموا بارتكاب هذا الفعل الإجرامي، حتى لا تتحول البلاد إلى غابة ويصبح الدم مستباحا لأتفه الأشياء، وربما يتكرر الفعل نفسه بغرض تصفية حسابات قديمة بين الخصوم أو بدافع الانتقام لأي نوع من الخلاف.