أكد الدكتور طارق فهمي، رئيس وحدة الدراسات الإسرائيلية بالمركز القومي لدراسات الشرق الأوسط، أن التصعيد الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة، يهدف لإحراج كل الأطراف بما فيها مصر، خصوصا أنها ترعى الهدنة بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وقال: "إن هناك أكثر من 14 قيادة من قيادات حماس والجهاد، على قائمة الاغتيالات، فيما يوصف بأنها رسالة أخرى لمصر وأمريكا، بأن إسرائيل لا تحمي إلا حدودها، وسترد على كل ما يمس أمنها القومي، وأن ذلك لا بد أن يكون بيد إسرائيل".