أعلن ناشطون سوريون، ارتفاع حصيلة ضحايا العنف في البلاد إلى 123 قتيلا، سقط معظمهم في دمشق وريفها، في وقت يسعى المبعوث الدولي والعربي، الأخضر الإبراهيمي، للتوصل إلى هدنة لوقف إطلاق النار خلال عيد الأضحى. وقال ناشطون: "إن اشتباكات عنيفة وقعت بين الجيشين السوري الحر والحكومي، على أطراف حي العسالي في دمشق، أمس السبت، بينما سقط جرحى جراء قصف نفذته القوات الحكومية على حي السيدة زينب بريف دمشق"، بحسب موقع «سكاي نيوز عربية».
وفي غضون ذلك، ذكرت وكالة الأنباء السورية «سانا»، أن الجيش النظامي دمر 10 سيارات رباعية الدفع مزودة برشاشات، وفكك 10 عبوات ناسفة، زرعها من وصفتهم ب«الإرهابيين» على الطريق الدولي شمالي خان شيخون، في ريف إدلب.