أكد عمرو رشدى، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، أن القنصلية المصرية فى جدة، على اتصال دائم مع المواطن المصرى الذى ترددت أنباء عن احتجاز زوجته، والشروع فى اغتصابها. وقال: إن الزوج أعرب عن امتنانه لمبادرة القنصلية المصرية بالتدخل فى القضية ومساندتها لأسرته، لكنه طلب من وزارة الخارجية التدخل لوقف النشر فى هذا الأمر، حفاظا على سمعته وسمعة زوجته وأولاده.
وأهاب رشدى بجميع وسائل الإعلام، الامتناع عن نشر أى أخبار حول القضية أو تفاصيلها، وذلك احتراما لخصوصية وكرامة الأسرة المصرية .