أكدت سوزان رايس، المندوبة الأمريكية لدى الأممالمتحدة، اليوم الاثنين، أن: "كوريا الشمالية سبق أن أجرت تجارب نووية بعد إطلاق الصواريخ، وحذرت بيونجيانج من أن إجراء تفجير نووي جديد سيكون بمثابة كارثة للدولة الفقيرة". وبعد إطلاق صاروخين بعيدي المدى في 2006 و2009، أجرت كوريا الشمالية تجربتين نوويتين، ما دفع مجلس الأمن الدولي لفرض عقوبات على بيونجيانج.
وقالت رايس: "من الواضح أن احتمال استمرار هذا النمط أمر يدركه كل أعضاء المجتمع الدولي، ويعتقدون أن سير كوريا الشمالية على هذا النهج سيكون بمثابة كارثة"، وأضافت: "لن يؤدي سوى لزيادة عزلة الشمال".