«لا تشارك فى خراب مصر» اوعى تشارك فى خراب مصر.. حجب الصوت منعة ونصر.. عادة قديمة سنين تدمينا.. خطفوا مصيرنا فى سوق العصر.. مش حنشارك أهل القصر.. باعوا الغالى وداسوا العالى.. لا لعصابة سرقة مصر. ناجى شكرى ياعم الحج يا عم الحج مشاركة إيه بس وضمانة إيه.. ياعم الحج العساكر ممكن ببساطه يمنعوا الناس من الوصول للجان زى ماحصل 2005، وتم تسويد البطاقات نيابة عن الشعب. كفاية نظريات وكلام لا يودى ولا يجيب.. شوية واقعية من فضلكم الصناديق بتتبدل أثناء نقلها. مبقوق من المنظرين الجهابذة أنت تريد وأنا أريد والحكومة تفعل ما تريد «ما الفائدة من الذهاب للتصويت ونحن نعلم جيدا أن هناك تزويرا، كما نشاهد بأعيننا التزييف والتضليل فى إعلانات الحزب الوطنى. هما بيخدعونا وإلا بيخدعوا نفسهم وكل دا مكمل للحملة الضالة المزيفة وهى واضحة زى الشمس قبل ماتبدأ الانتخابات». أم مصرية هو المحلل «من يدخل الانتخابات المقبلة دون وجود ضمانات كإشراف القضاء يعتبر محلل للسلطة. المحلل هو الذى يقوم بالزواج من المطلقة ثلاث دون أن يدخل بها ثم يقوم بتطليقها كى تحل لزوجها السابق ومعروف أن من يقوم بذلك ديوس. أما من ذهب من العامة عن جهل فله عذره، ومن ذهب من أجل المال فهل سيغنيه المال أنه يضيع حقه وحق أولاده وحق الأجيال القادمة من ثروات البلاد وحقهم فى التعليم والصحة والأمن والأمان وكل شىء فى بلادنا المنكوبة». علاء راضى انتخبات بلا ديمقراطية وشخصيات بلا برامج «أولا ما هو سبب ذهابى للانتخابات فى ظرف مرشحين بلا منفعة عامة للدولة أو شخصيات بلا برامج وخطط للمستقبل». إن ما يحدث فى هذا البلد هو عبارة عن ما تعلمناه فى السابق إن هذا الوطن هو وطن التوريث فى كل شى فالبواب يورث لأبنائه المهنة وابن الضابط ضابط وابن القاضى قاضى وابن العامل عامل». محمد صلاح محمد سنقاطع الانتخابات المقبلة مزورة من الآن ولا تغيير قادما. الحكومة وأعلى رأس كدابين لذلك مش هنديهم شرعية الذهاب للصناديق ليزوروها. عودة الملكية أو الاستعمار الانجليزى بجد أرحم مليون مرة من الحزب الوطنى». مصرى أصيل مش تقليد فقد الثقة «شاركنا جميعا وعند انتقال الصندوق تم تبديله بسلطة الأمن ماذا نفعل إذن؟ شاركنا جميعا ودخل على اللجنة أربعة ضباط وطلبوا من رئيس اللجنة 2500 صوت وزوروها ووضعوها فى الصندوق.. ماذا نفعل؟ » مصطفى إبراهيم أصوت إزاى «على عكس الكثيرين لدى بطاقة انتخابية فقد كنت من الشباب الذين استخرج لهم بطاقة انتخابية مجرد بلوغهم الثامنة عشرة ومع ذلك فأنا ككثيرين لن أصوت فى الانتخابات أنا أمامى عدد كبير من المرشحين من مختلف الأحزاب والمستقلين، ولكن السؤال ماذا أعرف عنهم أو ماذا سوف يقدمون لى وأين برامجهم التى من المفترض انها تلبى احتياجاتى. الحقيقة أنى لا أرى سوى أسماء أشخاص وأسماء أحزاب أو لا أحزاب. أسماء مجردة ليس لها اى معنى». داليا سامى المقصود بالمقاطعة اللى بيشكك فى عدم جدوى المقاطعة مخطئ تماما.. لأن المقصود من المقاطعة هو المقاطعة الشاملة.. لا أحد يرشح نفسه سواء أحزاب أو مستقلين.. لا أحد يذهب لصناديق الاقتراع.. وإن كان هناك موظفون شرفاء فلا يذهبون هم الآخرون إلى اللجان الانتخابية.. ما حدش يروح عشان سندوتش لحمة ولا خمسين جنيها.. مقاطعة بالمعنى الحرفى للكلمة.. يعنى ترمى الإبرة فى اليوم ده تسمع صوتها بيرن فى البلد كله. أحمد علاء يمكنكم متابعة مزيد من التغطيات من خلال مرصد الشروق لانتخابات برلمان 2010 عبر: مرصد الشروق عبر فيس بوك مرصد الشروق عبر تويتر