أكد الشيخ خالد الجندي في برنامج "اتنين ضد اتنين" أن مشاهد الإثارة والجنس في الأفلام الحالية عجز فني من المخرجين، وفي المقابل قال المخرج خالد يوسف إنه يعارض الحجاب تماماً في مشاهد التمثيل، منتقدا رجال الدين ممن يهاجمون أفلامه والجنس عموماً، في الوقت الذين لايستطيعون فيه التفوه بكلمة ضد الحكومة. خير وأكد رجل الأعمال منصور عامر في "حوار صريح" أن الإعلان عن الوقف الخيري الذي أقامه هو وشريكه كان الهدف منه دعوة رجال الأعمال إلى إعادة تدوير الأصول، وأعلن أنه تبرع بثلث ثروته لعمل الخير وأنه حدد الجهات لتوجيه هذه الثروة ومنها المشروع القومي للأورام. وعن دخوله الحزب الوطني وعضوية مجلس الشعب أكد أن دخوله الحزب كان بهدف تقديم خدمات أكبر للمواطنين، مضيفا أن مجلس الشعب لم يسهل له عمله كرجل أعمال، وأنه كان مُعطل كثيرا. تغيير مسار وفي "الجريئة والمشاغبون" أكدت الراقصة دينا أنها استطاعت تغيير الرقص الشرقي، حتى أنها نجحت في تغيير "ستايل" بدل الرقص، وأسمها أصبح محفورا في تاريخ الرقص. وحول مذكراتها أكدت أن هناك شركة فرنسية ستصدر كتابا عنها قريبا، أما عن مذكراتها وحياتها الشخصية قالت إنها لن تنشرها، وإذا كتبت فستكتبها لابنها على. ضد وفي "مع نضال" أكد الصحفي والإعلامي مفيد فوزي أنه ضد الزواج المدني لأنه لا يلائم تعاليم الكنيسة، وأبدى أسفه أنه لم يدافع عن السيدة فيروز في مقالاته متعللا أنه عانى من الذهول بعد إصدار مثل هذا الحكم ووصف بفيروز قائلا " صوت فيروز يحبط الإحباط". ظلم وفي "دوام الحال" أكد محي الدين الغريب وزير المالية السابق، أنه بعد قضائه عشر سنوات في السجن، يشعر بالظلم، وأنه لن يسامح من ظلمه أبدا، وعن سبب رفضه عن عدم رفع قضية كتعويض لما حدث له، قال إنه رفض لأن تلك التعويضات سيدفعها فقراء مصر. وحول علاقته بالدكتور كمال الجنزوري قال إن بداية معرفته به كانت في اللجنة الاقتصادية للحزب الوطني، موضحا أن حكومة الجنزوري هي الحكومة الأولى والأخيرة التي ردت الأموال للمصريين في الخارج، وأنها واجهت أشرس الأعداء هجوما عليها لأن قراراتها لم تكن تعجب الكثيرين. حب الناس وفي "رحلة السعادة" استكمل الدكتور عمرو خالد حديثه عن المجموعة الثانية من مجموعات الوصول إلى السعادة، وكان عنوان الحلقة اليوم "كن إنساناً" وتحدث عن أن الإنسان يجب أن يتمتع بشمولية الخير والعطاء للجميع، وأن يفكر كيف يسعد من حوله ويحمل همومهم ويساعدهم ويكون رجل خير للجميع، واستشهد بحديث الرسول صلي الله عليه وسلم "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه". مصعب الخير وفي "مدرسة الحب" تناول الداعية الشاب مصطفى حسنى فصل الداعية عارضاً لشخصية الصحابي الجليل مصعب بن عمير، مشيرا إلى أن الداعية إذا تحلى بالمسئولية فإنه يساعد الناس على التقرب من الله وإذا لم يتمتع بها فإنه يصبح خطرا على الناس. وقال إن مصعب تعلم في مدرسة الحب صفة الله اللطيف وتعامل مع الناس بها حيث كان يخبرهم بعيوبهم بألطف الطرق، وبالفعل ساهم مصعب في إسلام أغلب أهل المدينة قبل قدوم الرسول، وكان حسن السفير مصعب. أعد التقرير- دينا طارق - إسلام سعيد- باهي حسن- خالد حسين- حسين حمدي- سعيد حجازي- بسام رمضان – محمد منسي- هشام عبد اللطيف