كتب - علياء ابو شهبة ونهى عابدين و غادة طلعت وريهام حسنين حلت الفنانة تيسير فهمي وزوجها المنتج أحمد أبو بكر ضيفين في برنامج «حوار صريح جداً » مع مني الحسيني التي تسببت في انهيار دموع تيسير لأول مرة علي الشاشة عندما ذكرتها بجانب سيئ في حياتها وهو خيانة زوجها لها وقرارها بالانفصال عنه وندمها علي هذا في يوم من الأيام لأنه زوج مثالي علي حد قولها كما أحرجت الحسيني زوجها عندما سألته سؤلاً مباشراً وهو: هل تيسير فهمي نجمة شباك؟ فأجاب لا وأضاف أنها دائماً تتدخل في الديكورات الخاصة بالعمل وترغب دائماً في تصوير المشاهد في أماكنها الحقيقية وهو السبب في خراب بيته كمنتج. كما صرحت تيسير فهمي بأن مسألة الأمومة لا تزعجها علي الإطلاق ولم تعكر صفوها في يوم من الأيام، لأنها من الممكن أن تقلقها لو شعرت بأن زوجها يحب ابنه أكثر منها وهو ما جعل زوجها يغضب ويتهمها بأن لديها حب تملك وهو ما أكدته الحسيني. شهدت حلقة أمس الأول من برنامج «اتنين في اتنين» مواجهة ساخنة بين كل من الشيخ خالد الجندي والمخرج خالد يوسف حيث صرح الجندي لمجدي الجلاد بأنه لا يدعو لمقاطعة أفلام خالد يوسف وإنما يدعو لمقاطعة كل الأفلام التي تدعو للفحشاء والفساد وأضاف أن خالد يوسف حر في رأيه بخصوص مقاطعته للفنانات المحجبات إلا أنه يخالفه الرأي في هذا ويري أن عملهن في السينما أفضل من الممثلات اللاتي يظهرن بمايوهات. من جانب آخر رفض خالد يوسف في حواره مع وائل الإبراشي الاتهام الموجه له بأنه مخرج الإباحية ورد عليه بأن أغلب الذين يتهمونه لا يشاهدون أعماله وإنما مقاطع صغيرة ويبنون علي أساسها نقدهم أما بخصوص مقاطعته للفنانات المحجبات فأكد خالد أنه ليس ضد الحجاب وإنما ضد عمل الفنانات المحجبات لأن عملهن يكسر الحاجز الموجود بين المشاهد والعمل الفني والدليل علي هذا هو عرضه علي سهير البابلي الاشتراك معه في فيلم «حين ميسرة» ورفضها الدور لاحتوائه علي ألفاظ سيئة علي لسان البطلة كما غضب خالد يوسف عندما سأله الإبراشي عن أسباب هجوم خالد الجندي المكثف عليه حيث قال إنه يتحدي أن يكون الجندي شاهد أعماله كاملة وإنما شاهد الإعلانات وحكم عليها من الظاهر فقط واستنكر هجوم الدعاة عليه وعدم هجومهم علي الحكومة والفساد الموجود في جميع منظومات المجتمع. استضاف الإعلامي «طوني خليفة» المحامي والنائب المستبعد طلعت السادات في حلقة أمس الأول من برنامجه «بلسان معارضيك» ووجه له العديد من الأسئلة التي أجاب عن أغلبها بدبلوماسية وعندما سأله عن التناقض في شخصيته حيث يقول إنه لن يترك الفاسدين بينما نفاجأ به متورطاً في قضية رشوة وفساد قال: هذه القضية ملفقة ولذلك سوف يتم حفظها لأنهم لم يجيدوا تلفيقها وأوضح أن ليس لديه رصيد في البنوك مما يدل علي نزاهته وأكد أنه ليس من حق أحد أن يسأله من أين لك هذه السيارة علي سبيل المثال.. وعندما سأله عن علاقته بمرتضي منصور أجاب :كنا زميلين في مجلس الشعب وهو دائماً يدافع عن وزارة الداخلية.. وعلي الجانب الآخر سأله طوني خليفة عن سبب معاتبته لسعد الحريري قال: لأن المتورطين في قتل الشاب المصري بقرية «طولكرم» كانوا يرتدون تي شيرتات عليها صورة لسعد الحريري وهذا لا يليق برئيس للحكومة بخاصة أنه ابن رفيق الحريري رجل الأمة العربية.. كما سأله طوني عن معارضيه فرد عليه: المعارضون لي هم إبليس وأبناؤه. فاروق الفيشاوي في أثناء ظهوره في حلقة برنامج «بدون رقابة» مع الإعلامية وفاء الكيلاني أصر علي الظهور بهيئة الملاك حيث تبرأ من طلبه لأسرة هند الحناوي الإجهاض رغم أنه أعلن ذلك من قبل في الكثير من البرامج ورفض الاعتراف بزواج ابنه العرفي وقال إنه رجل ناضج ومسئول عن أفعاله وهو لا يسأل عما فعل ابنه. وقال الفيشاوي أيضًا إن الموقف كله مدبر ومقصود به ابنه أحمد وذلك وفق أجندات ومصالح لفئات بعينها، وشن هجومًا حادًا علي جمعيات المرأة التي ساندت هند الحناوي في الأزمة وساق في هجومة اتهاماً لاتفاقية بكين لحقوق المرأة بأنها تدفع إلي نشر الفاحشة في المجتمع، ورفض أي اتهام له بأن أحمد ضحيته قائلا: «وأنا مالي؟» وهاجم الفيشاوي أيضًا الداعية عمرو خالد قائلا: إنه يذكر قصصاً عن سير الصحابة والصالحين غير صحيحة وليس لها أصل لا في الدين ولا التاريخ، وظل يتغزل في صورة حفيدته مؤكدًا أن زواج ابنه بهند الحناوي مستحيل وقال إنه سيعد حفيدته لمواجهة المجتمع حيث إن الصراعات التي حدثت قبل ولادتها لن تخفي عليها. ظهر الانفعال واضحًا علي المحامي منتصر الزيات خلال حواره في برنامج «بين قوسين» لدرجة أنه كسر زجاج الطاولة التي يجلس عليها عندما ضربها بيده بشدة، وقد رفض الزيات النقاش والحوار مع الكاتبة الصحفية عفاف السيد لاختلافه معها حول مسألة تعدد الزوجات بل اعتبر أنها ليست من الأمة الإسلامية وهو ما أثار تحفظها، وقد ظهر خلال الفاصل حالة الشجار الذي حدث بينهما، وقد أعلن الزيات أنه إذا تقدم لابنته زوج مناسب سيزوجها وعمرها 16 عامًا رغم أنف المشرع المصري الذي يمنع زواج الفتيات قبل بلوغ سن 18 عام وفي نهاية اللقاء وصف حديث عفاف بأنه خارج نطاق الدين لذلك لم يناقشها فيه.