أظهرت الأبحاث الحديثة أن خللا جينيا قد يزيد من فرص الإصابة وزيادة حدة الإصابة بتصلب الشرايين بين مرضاه، وكانت الأبحاث قد أجريت على ما يقرب من 401 شخص يعانون من تصلب الشرايين في الوقت الذي تلقى فيه نحو 178 منهم علاجا للمرض. وأشارت المتابعة إلى أن ما يقرب من 63% من مرضى تصلب الشرايين عانوا من خلل في جين "أيه.إيه" بالمقارنة بنحو57% من المرضى الذين لا يعانون خللا في هذا الجين. كما وجد الباحثون أن الأشخاص الذين يعانون في خلل في هذا الجين يقعون فريسة للمرض مبكرا بالمقارنة بالأشخاص الذين لا يعانون خللا به.