بعد 14 أسبوعا.. رفع فيلم شلبي من دور العرض

حقق إجمالي إيرادات 15 مليون جنيه و400 ألفا
رفع فيلم «شلبى»، من دور العرض في مصر أمس الأربعاء، بعد خوضه المنافسة 14 أسبوعا حقق خلالها إجمالي إيرادات وصلت إلى 15 مليون جنيه و400 ألفا، فيما كان آخر إيراد حققه أول أمس الثلاثاء؛ ألف جنيه و110 جنيه فقط.
فيلم «شلبى» قصة وإخراج بيتر ميمى، وتأليف مصطفى حمدى، ويشارك فى بطولته كريم محمود عبدالعزيز، وروبى، وبيومى فؤاد، ومحمد محمود، وحاتم صلاح، وسليمان عيد.
وتدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدى حول الشاب «صابر» الذى يؤدى دوره الفنان كريم محمود عبدالعزيز، وهو يعمل فى أحد بيوت الرعب بالملاهى، ويخوض أحداثا مشوقة عندما يصمم دمية يطلق عليها اسم «شلبى»، ويبدأ فى التحضير للعرض الخاص بها ويقابل روبى خلال أحداث العمل.
وكانت 3 أفلام قد خرجت من المنافسة مع أول يوم رمضان وهي، فيلم «اتنين للايجار»، الذي حقق إجمالي إيرادات على مدار 8 أسابيع مليون جنيه و794 ألفا، وهو من بطولة بيومى فؤاد ومحمد ثروت، من تأليف أسماء غازى وإخراج شادى على، وتدور أحداثه فى إطار كوميدى، حول بحث عاطلين عن فرصة عمل مناسبة لكسب قوت يومهما، ويقرران عرض نفسيهما للإيجار على من يدفع لهما لتلبية مطالبه كوسيلة لكسب الرزق.
والفيلم الثاني الذي خرج من المنافسة في أول رمضان أيضا، هو، "جروب الماميز"، الذي حقق إجمالي إيرادات على مدار 7 أسابيع حوالي 2 مليون جنيه و285 ألفا، وتدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي، حين يجمع جروب للواتس أب خاص بالمدرسة ثلاث أمهات من ثلاث طبقات اجتماعية مختلفة، حيث تعاني مريم ونادية من علاقات سيئة مع أبنائهن، فتقرر هنا ملكة جمال مصر السابقة مساعدتهن للتقريب بينهن وبين أبنائهن.
الفيلم بطولة، روبي ويسرا اللوزى ومحمود حافظ وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف إيهاب بليبل وإخراج عمرو صلاح.
الفيلم الثالث الذي خرج من المنافسة، هو "ساحر النساء"، الذي تم رفعه من دور العرض بعد أسبوع واحد من طرحه، محققا خلاله 19 ألف جنيه فقط.
فيلم "ساحر النساء" بطولة الفنانين محمد سليمان، وندي بسيوني، وراندا البحيري، وميسرة، وحلمي فودة، وحسن عبد الفتاح، ومحمد الصاوي، وإحسان الترك، والفنانة القديرة سميرة عبد العزيز، سيناريو وحوار أحمد عياد الرشيدي ومحمد مكي، قصة وإخراج أحمد عياد الرشيدي.
وتدور أحداث الفيلم حول قصة شاب يدعي «تاج» يتعرض لقصة حب فاشلة مع فتاة تدعي «نور» أدت إلى دخوله في أزمة نفسية لفترة ليست بالقصيرة، فتدفعه تلك الظروف للسفر من القاهرة إلى الأسكندرية بعيداً عن الصعوبات التي حدثت له في حياته، ويتورط في جريمة قتل وتتوالى الأحداث.