اسمع كتاب

♦ «إسطنبول الذكريات والمدينة»
أورهان باموق
دار الشروق
منصة اقرالي
2018
فى هذا الكتاب الساحر يقدم لنا أورهان باموق التاريخ الثرى لهذہ المدينة، مستعينا بذكرياته وبذكريات هؤلاء الذين سبقوہ؛ فكتبوا ورسموا وصوَروا وأرَخوا لمراحل حياة إسطنبول. البحث الذى أجراہ باموق ليكتب هذا الكتاب دقيق ومفصَل، فيقدِم لنا بانوراما شاملة تمتزج فيها الاقتباسات من المراجع مع سرد المؤلف السَلِس. فى تصويرہ للمدينة يحكى باموق قصة حياته وتاريخ أسرته، بأسلوب غنى بالشجن. يضفر باموق تاريخه الشخصى مع انطباعاته عن المدينة وتراثها، ويُهدينا عملا مفعما بحبه لإسطنبول، والذى أصبح من أهم أعمال باموق وأرقى ما كُتب عن هذہ المدينة.
♦ «أنا عشقت»
محمد المنسى قنديل
دار الشروق
منصة اقرأ لى
2012
على رصيف المحطة، وقفت ورد لتودع حبيبها حسن قبل الرحيل. وقفت هناك.. ولم تتحرك بعد ذلك ثانية. وقفتها المتسمرة تلك دفعت ببطل الرواية فى رحلة من مدينته الصغيرة إلى القاهرة التى تغلى من شدة القهر، ورغما عنه يهجر براءته ويدخل إلى عالمها الملىء بالقسوة والصراع لحافة الموت، ينتقل من الأحياء العشوائية إلى ضواحى القاهرة الفخمة التى يحتمى سكانها خلف الأسوار، من الجامعة حتى السجون المكتظة بكل أنواع البشر كبطن الحوت، يشاهد كيف تموت البراءة ويسحق الإنسان ويظهر أسوأ ما فيه من خصال، هل سيستطيع «على» أن يبقى متمسكا برمق الصدق الأخير؟
♦«صليب موسى»
هيثم ديور
دار الشروق
منصة storytel
2020
تعتبر رواية «صليب موسى» للكاتب هيثم دبور رواية أدب جريمة وأسئلة تاريخية فى دير سانت كاترين، حيث داخل الدير جنوب سيناء فى إحدى ليالى الشتاء المثلجة، تقع حادثة وفاة غامضة للراهب المسئول عن مكتبة الدير ومخطوطاتها النادرة، ويبدأ التحقيق فى حادثة الوفاة، الأمر الذى يحول هذا الدير الهادئ لمسرح مطاردات للبحث عن أسباب وفاة الراهب ومعرفة من هو الجانى وغرضه من هذه الجريمة.
كبرت ونسيت أن أنسى
بثينة العيسى
الدار العربية للعلوم ناشرون
منصة storytel
2014
تتناول الرواية العديد من القضايا التى تمس المرأة وتدور فى فلكها، حيث تناقش الحقوق التى حُرِمت على المرأة فى فترة ظَهَر فيها الكثير من المشايخ ورجال الإفتاء وعلماء الدين، الفترة التى سُميت بفترة الصحوة، وحرم أولئك الكثير من الأعمال الاعتيادية التى يقوم بها الإنسان فى حياته الشخصية، وأصدروا فتاوى كثيرة فى ذلك، كتحريم الموسيقى والتصوير وتحريم مشاهدة البرامج التلفزيونية أو الإذاعية؛ لأنها تشغل المرء عن ذكر الله تعالى، بالإصافة إلى كثير من التحريمات التى حاصرت المرأة وفرضت عليها قيودا جعلتها حبيسة البيت، وكل ذلك بدعوى العادات والتقاليد.