التعليم العالي تستعرض تجربة تشغيل غواصة طلاب هندسة المنصورة على سفينة سلسبيل

أكد خالد عبدالغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، أهمية دعم التعاون بين المعاهد البحثية والجامعات المصرية، خاصة فى مجال دعم البرامج التطبيقية والتدريب العملى؛ بهدف رفع كفاءة طلاب الجامعات المصرية.
وفى هذا الإطار، تلقى الوزير تقريرًا من الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، حول تجربة تشغيل واختبار غواصة طلاب كلية الهندسة بجامعة المنصورة
على سفينة الأبحاث "سلسبيل" التابعة للمعهد، وذلك تحت إشراف الدكتور أشرف عبدالباسط رئيس جامعة المنصورة.
وأشار التقرير إلى أن طلاب هندسة المنصورة تمكنوا من ابتكار غواصة متعددة المهام يتم التحكم فيها عن بعد، قادرة على الكشف عن أعطال السفن وتنفيذ عمليات الصيانة لها، بالإضافة إلى حماية وتنظيف البيئة البحرية، وإنقاذ الشعب المرجانية والكائنات البحرية عن طريق إزالة الملوثات البيئية.
وأشار التقرير إلى أن طلاب هندسة المنصورة تمكنوا من ابتكار غواصة متعددة المهام يتم التحكم فيها عن بعد، قادرة على الكشف عن أعطال السفن وتنفيذ عمليات الصيانة لها، بالإضافة إلى حماية وتنظيف البيئة البحرية، وإنقاذ الشعب المرجانية والكائنات البحرية عن طريق إزالة الملوثات البيئية.
وأضاف التقرير قيام فريق من المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، والفريق المصمم والمصنع للغواصة من جامعة المنصورة بتجربة تشغيل واختبار الغواصة على ظهر سفينة الأبحاث العلمية "سلسبيل"؛ للعمل على تطوير ورفع كفاءة أداء الغواصة، وتدريب الطلاب على الأجهزة الحديثة على ظهر السفينة من خلال أحدث الإمكانات والمعدات، وذلك عن طريق البرامج التدريبية المخصصة من قبل المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، وفى إطار التعاون بين المعهد والجامعات المصرية.
وأضاف التقرير قيام فريق من المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، والفريق المصمم والمصنع للغواصة من جامعة المنصورة بتجربة تشغيل واختبار الغواصة على ظهر سفينة الأبحاث العلمية "سلسبيل"؛ للعمل على تطوير ورفع كفاءة أداء الغواصة، وتدريب الطلاب على الأجهزة الحديثة على ظهر السفينة من خلال أحدث الإمكانات والمعدات، وذلك عن طريق البرامج التدريبية المخصصة من قبل المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، وفى إطار التعاون بين المعهد والجامعات المصرية.