أعلن الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، عن إجراء تحليل "pcr" لفيروس كورونا المستجد كل 24 ساعة لجميع الفرق المشاركة في البطولة وأعضاء الاتحادات واللجان المنظمة والعاملين بالفنادق والفرق الطبية، بناءً على توجيهات الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة. يأتي ذلك في إطار التنسيق والمتابعة المستمرة من قبل وزيري الصحة والسكان والشباب والرياضية لتنفيذ خطة التأمين الطبي لبطولة كأس العالم لكرة اليد، حرصًا على الاهتمام بالصحة العامة لضيوف مصر الكرام، وتشديد الإجراءات الوقائية والاحترازية والطبية تزامنًا مع جهود الدولة في التصدي لفيروس كورونا المستجد. وأوضح المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، أنه يتم إجراء مسحات ال PCR ، كل 24 ساعة للفرق المشاركة من المنتخبات الرياضية بدلاً من كل 48 ساعة، وكذلك إجراء التحليل لأعضاء الاتحادات واللجان المنظمة والعاملين بالفنادق مرة كل 24 ساعة بدلا من 72 ساعة بقاعات مخصصة لذلك بالفنادق، كما يتم إجراء المسحات في حالات الاشتباه، بالإضافة إلى إجراء مسح حراري بشكل دوري على مدار اليوم. وقال مجاهد إنه في حالة ظهور أي حالات إيجابية يتم نقلها إلى إحدى المستشفيات المخصصة لاستقبال الحالات المشتبه باصابتها بفيروس كورونا بوزارة الصحة والسكان لتقييم الحالة، وإجراء الفحوصات والتحاليل الطبية طبقا لبروتوكولات التشخيص، حيث يتم عزل الحالات البسيطة إكلينيكا بأحد الفنادق المخصصة لذلك ويتم متابعتهم من خلال فريق طبي بالفندق وإعطائهم بروتوكول العلاج لفيروس كورونا، أما الحالات المتوسطة والحرجة يتم عزلها بالمستشفيات التابعة لوزارة الصحة والسكان المخصصة لذلك، لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، كما يتم متابعة المخالطين للحالة وتطهير مكان إقامة الحالة المصابة حال تأكيدها. وذكر مجاهد، أنه تم إجراء 7 آلاف 205 تحليل "pcr" لفيروس كورونا المستجد لأعضاء المنتخبات والوفود المشاركة في البطولة، والعاملين بالفنادق، والفريق الطبي، وأعضاء اللجنة المنظمة، منذ بداية تجهيزات استقبال الوفود يوم 1 يناير الجاري وحتى اليوم. وقال مجاهد إنه تم تقديم الخدمة الطبية ل 806 أشخاص من المشاركين في البطولة، وصرف الأدوية اللازمة لهم، حيث تنوعت ما بين أدوية ضغط، وسكر، ومسكنات، أدوية طوارىء، وأدوية أخرى متنوعة، وذلك من خلال 5 عيادات متواجدين بفنادق الإقامة، بخلاف العيادات المتواجدة بصالات الألعاب، منذ يوم الثالث من شهر يناير الجاري وحتى صباح اليوم الخميس. وأوضح مجاهد أن العيادات تقدم الخدمات الطبية لكافة المتواجدين من أعضاء المنتخبات المشاركة في البطولة، والعاملين بالفنادق، واللجان المنظمة للبطولة، حيث تم تجهيز جميع العيادات بوحدة عناية مركزة كاملة تشمل (عربة طوارئ كاملة التجهيزات – جهاز صدمات كهربائية – مونيتور – أدوية ومستلزمات الحالات الطارئة جهاز أشعة متنقل – جهاز سونار متعدد – جهاز تحاليل CBC وكيمياء دم، وصيدلية بها أدوية الطوارئ). كما تضم كل عيادة فريق طبي مكون (من 3 أطباء بمختلف التخصصات الطبية، وطبيب أشعة – 2 تمريض – فني أشعة – فني معمل). وأضاف المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، أنه تم توفير عيادات طبية داخل كل صالة رياضية بإجمالي 7 عيادات، وذلك بعد تجهيزها بأدوية الطوارئ ، وجهاز التنفس الصناعي المتحرك - المونيتور - جهاز الصدمات – اسطوانات الأكسجين – عربة الطوارئ المجهزة - جهاز رسم القلب – أجهزة القياس المختلفة (السكر – الضغط – نسبة التشبع من الأكسجين) – الضمادات والدعامات المختلفة وأربطة الضغط – مستلزمات دعم المفاصل والفقرات وعمل الجبيرة – وأجهزة الشفط، وذلك بالإضافة إلى عيادات متنقلة لطوارئ الجراحة والعظام وأمراض الباطنة والقلب، وصيدليات متنقلة بمحيط الاستادات. ولفت إلى أنه يتم تحويل الحالات التي تحتاج إلى رعاية طبية متقدمة إلى المستشفيات المخصصة لذلك بمحافظتي القاهرة والإسكندرية. وأشار المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، إلى أنه تم إجراء 7205 تحليل "pcr" لفيروس كورونا المستجد لأعضاء المنتخبات والوفود المشاركة في البطولة، والعاملين بالفنادق، والفريق الطبي، وأعضاء اللجنة المنظمة، منذ بداية تجهيزات استقبال الوفود يوم 1 يناير الجاري وحتى اليوم، موضحًا أنه تم تخصيص فريق من المعامل المركزية بوزارة الصحة والسكان يضم 15 فنيا وأخصائي تحاليل، بالإضافة إلى مراقبين صحيين موزعين على فنادق الإقامة. وأكد المتحدث الرسمي، أنه تم تقديم الخدمة الطبية ل 806 شخص من المشاركين في البطولة، وصرف الأدوية اللازمة لهم، حيث تنوعت ما بين أدوية ضغط، وسكر، ومسكنات، أدوية طوارىء، وأدوية أخرى متنوعة، وذلك من خلال 5 عيادات متواجدين بفنادق الإقامة، بخلاف العيادات المتواجدة بصالات الألعاب، منذ يوم الثالث من شهر يناير الجاري وحتى الخميس. وأوضح مجاهد أنه العيادات تقدم الخدمات الطبية لكافة المتواجدين من أعضاء المنتخبات المشاركة في البطولة، والعاملين بالفنادق، واللجان المنظمة للبطولة، حيث تم تجهيز جميع العيادات بوحدة عناية مركزة كاملة تشمل (عربة طوارئ كاملة التجهيزات – جهاز صدمات كهربائية – مونيتور – أدوية ومستلزمات الحالات الطارئة جهاز أشعة متنقل – جهاز سونار متعدد – جهاز تحاليل CBC وكيمياء دم، وصيدلية بها أدوية الطوارئ)، كما تضم كل عيادة فريق طبي مكون (من 3 أطباء بمختلف التخصصات الطبية، وطبيب أشعة – 2 تمريض – فني أشعة – فني معمل). وأضاف المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، أنه تم توفير عيادات طبية داخل كل صالة رياضية بإجمالي 7 عيادات، وذلك بعد تجهيزها بأدوية الطوارئ ، وجهاز التنفس الصناعي المتحرك - المونيتور - جهاز الصدمات – اسطوانات الأكسجين – عربة الطوارئ المجهزة - جهاز رسم القلب – أجهزة القياس المختلفة (السكر – الضغط – نسبة التشبع من الأكسجين) – الضمادات والدعامات المختلفة وأربطة الضغط – مستلزمات دعم المفاصل والفقرات وعمل الجبيرة – وأجهزة الشفط، وذلك بالإضافة إلى عيادات متنقلة لطوارئ الجراحة والعظام وأمراض الباطنة والقلب، وصيدليات متنقلة بمحيط الاستادات. ولفت مجاهد أنه يتم تقديم التوعية اللازمة بالإجراءات الوقائية والاحترازية لفيروس كورونا المستجد لجميع المشاركين في البطولة من خلال الأكشاك الطبية المتواجدة داخل الاستادات الرياضية وأمام صالات الألعاب وتضم فرق من المثقفين الصحيين وتوزيع كتيب بجميع الإرشادات، بالإضافة إلى نشر المطبوعات التوعوية بجميع أماكن تواجد أفراد البعثات ب 6 لغات أجنبية، وتوفير مادة علمية وقائية للعرض على شاشات الإعلانات المرئية، وفي الفنادق والصالات الرياضية، في إطار الحرص على نشر الوعي خلال فعاليات البطولة. وذكر المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم كرة اليد، أنه يتم الإشراف دوريا على تنفيذ خطة التأمين الطبي من قبل الدكتور علاء عيد، رئيس اللجنة الطبية المشرفة على خطة التأمين الطبي للبطولة، مؤكدًا أنه تم التشديد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية خلال أنشطة وفعاليات البطولة، حيث يتم رش وتعقيم كافة الصالات الرياضية، وغرف الإقامة بالفنادق قبل وصول الوفود إليها بالتنسيق مع وزارة السياحة، كما يتم تطهير حقائب وأمتعة الوفود الرياضية عند وصولها إلى الفنادق. كما يتم التأكد من توافر التهوية الجيدة بجميع الأماكن، والتأكد من قيام إدارات الفنادق والصالات الرياضية بغسل وتطهير المناشف والملابس والحقائب والأدوات التي يتمم استخدامها أثناء المبارة والتخلص الآمن من الأدوات التي تستخدم مرة واحدة، بالإضافة إلى القيام بأعمال الرقابة البيئية على الأغذية ومياه الشرب عن طريق المرور الميداني الدوري التأكد من السلامة الصحية لمقدمي الأغذية ومطابقة الغذاء المتداول للاشتراطات الصحية وسحب عينات دورية للتحليل بالمعامل المركزية وكذلك مياه الشرب وحمامات السباحة والصرف الصحي، كما يتم تنفيذ أعمال مكافحة ناقلات الأمراض خارج الاستادات الرياضية، ومناطق إقامة الوفود والفرق المشاركة بمكافحة الحشرات الطائرة والزاحفة والقوارض بمبيدات الصحة العامة الموصي بها من منظمة الصحة العالمية. وأشار مجاهد إلى أنه يتم تقديم التوعية اللازمة بالإجراءات الوقائية والاحترازية لفيروس كورونا المستجد لجميع المشاركين في البطولة من خلال الأكشاك الطبية المتواجدة داخل الاستادات الرياضية وأمام صالات الألعاب وتضم فرق من المثقفين الصحيين وتوزيع كتيب بجميع الإرشادات، بالإضافة إلى نشر المطبوعات التوعوية بجميع أماكن تواجد أفراد البعثات ب 6 لغات أجنبية، وتوفير مادة علمية وقائية للعرض على شاشات الإعلانات المرئية، وفي الفنادق والصالات الرياضية، في إطار الحرص على نشر الوعي خلال فعاليات البطولة.