الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
تنسيق المرحلة الثالثة 2025 علمي علوم ورياضة.. كليات تقبل من 50% حتي 60%
تنسيق الدبلومات الفنية 2025.. كليات الهندسة والحاسبات والتجارة دبلوم صنايع 3 سنوات "قائمة الأماكن الشاغرة"
رئيس الوزراء يتابع جهود منظومة الشكاوى الحكومية خلال يوليو
بقيادة بنك مصر.. كونسورتيوم مصرفى يمنح «ماونتن فيو» 6.2 مليار جنيه لتمويل مشروع عقارى
سعر الذهب اليوم وعيار 21 الآن في عطلة الصاغة الأسبوعية الأحد 10 أغسطس 2025
«بيت التمويل الكويتى- مصر» يطلق المدفوعات اللحظية عبر الإنترنت والموبايل البنكي
تعرف على أعلى شهادة ادخار في البنوك المصرية
الضرائب: 12 أغسطس آخر موعد لانتهاء التسهيلات الضريبية
إعلام فلسطيني: قصف إسرائيلي يستهدف خان يونس وشرق غزة ومخيم النصيرات
صواريخ مصرية- إيرانية متبادلة في جامعة القاهرة! (الحلقة الأخيرة)
الجيش اللبناني يغلق بعض المداخل المؤدية للضاحية الجنوبية
البحرين ترحب بتوقيع اتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا برعاية أمريكية
نعم لعبّاس لا لحماس
موعد مباراة الأهلي المقبلة في الدوري بعد التعادل أمام مودرن سبورت
ريبيرو: كنا الأفضل في الشوط الثاني.. والتعادل أمام مودرن سبورت نتيجة طبيعية
" مركز معايا ".. تفاصيل مشاهدة زيزو وحكم مباراة الأهلي ومودرن سبورت (فيديو)
أمير هشام: الأهلي ظهر بشكل عشوائي أمام مودرن.. وأخطاء ريبيرو وراء التعادل
20 صفقة تدعم كهرباء الإسماعيلية قبل بداية مشواره في الدوري الممتاز
موعد مباراة الهلال ضد آراو الودية.. القنوات الناقلة والمعلق
ننشر أسماء المصابين في حريق محلات شبرا الخيمة
طقس مصر اليوم.. ارتفاع جديد في درجات الحرارة اليوم الأحد.. والقاهرة تسجل 38 درجة
بحضور جماهيري كامل العدد.. حفلا غنائيًا ل "حمزة نمرة" بمكتبة الإسكندرية
لهذا السبب.... هشام جمال يتصدر تريند جوجل
التفاصيل الكاملة ل لقاء اشرف زكي مع شعبة الإخراج بنقابة المهن التمثيلية
لا تبخل على صحتك.. حظك اليوم برج الدلو 10 أغسطس
محمود العزازي يرد على تامر عبدالمنعم: «وعهد الله ما حصل» (تفاصيل)
شيخ الأزهر يلتقي الطلاب الوافدين الدارسين بمدرسة «الإمام الطيب»
دعاء صلاة الفجر.. أفضل ما يقال في هذا الوقت المبارك
من غير جراحة.. 5 خطوات فعالة للعلاج من سلس البول
يعاني ولا يستطيع التعبير.. كيف يمكن لك حماية حيوانك الأليف خلال ارتفاع درجات الحرارة؟
الشرطة البريطانية تعتقل أكثر من 470 مناصرا لحركة "فلسطين أكشن" (صور)
دعاء الفجر يجلب التوفيق والبركة في الرزق والعمر والعمل
مصدر طبي بالمنيا ينفي الشائعات حول إصابة سيدة دلجا بفيروس غامض
مصرع وإصابة طفلين سقطت عليهما بلكونة منزل بكفر الدوار بالبحيرة
مراد مكرم: تربيت على أن مناداة المرأة باسمها في مكان عام عيب.. والهجوم عليَ كان مقصودا
وزير العمل: سأعاقب صاحب العمل الذي لا يبرم عقدا مع العامل بتحويل العقد إلى دائم
خالد الجندي: أعدت شقة إيجار قديم ب3 جنيهات ونصف لصاحبها تطبيقا للقرآن الكريم
مصادر طبية بغزة: استشهاد أكثر من 50 فلسطينيًا 40 منهم من منتظري المساعدات
طلاب مدرسة الإمام الطيب: لقاء شيخ الأزهر خير دافع لنا لمواصلة التفوق.. ونصائحه ستظل نبراسا يضيء لنا الطريق
حكيمي: أستحق حصد الكرة الذهبية.. وتحقيق الإحصائيات كمدافع أصعب كثيرا
القبض على بلوجر في دمياط بتهمة التعدي على قيم المجتمع
جنايات مستأنف إرهاب تنظر مرافعة «الخلية الإعلامية».. اليوم
أندريه زكي يفتتح مبنى الكنيسة الإنجيلية بنزلة أسمنت في المنيا
هل هناك مد لتسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الثانية؟.. مكتب التنسيق يجيب
سهام فودة تكتب: أسواق النميمة الرقمية.. فراغ يحرق الأرواح
ترامب يعين «تامي بروس» نائبة لممثل أمريكا في الأمم المتحدة
أمين الجامعات الخاصة: عملية القبول في الجامعات الأهلية والخاصة تتم بتنسيق مركزي
"حب من طرف واحد ".. زوجة النني الثانية توجه له رسالة لهذا السبب
منها محل كشري شهير.. تفاصيل حريق بمحيط المؤسسة فى شبرا الخيمة -صور
يسري جبر: "الباء" ليس القدرة المالية والبدنية فقط للزواج
نرمين الفقي بفستان أنيق وكارولين عزمي على البحر.. لقطات نجوم الفن خلال 24 ساعة
توقف مترو الأنفاق وإصابة 4 أشخاص.. تفاصيل حريق محلات شبرا الخيمة -آخر تحديث
ما تأثير ممارسة النشاط البدني على مرضى باركنسون؟
آخر تحديث لأسعار السيارات في مصر 2025.. تخفيضات حتى 350 ألف جنيه
أفضل وصفات لعلاج حرقان المعدة بعد الأكل
أفضل طرق لتخزين البطاطس وضمان بقائها طازجة لفترة أطول
الدكتور محمد ضياء زين العابدين يكتب: معرض «أخبار اليوم للتعليم العالي».. منصة حيوية تربط الطلاب بالجماعات الرائدة
رئيس الوزراء يوجه بالاهتمام بشكاوى تداعيات ارتفاع الحرارة في بعض الفترات
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
اتصل بالبيت الأبيض واطلب باراك
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 21 - 11 - 2009
صارت عملية السلام الإسرائيلية
الفلسطينية
لعبة سخيفة. وبات واضحا أن جميع الأطراف مازالت تؤدى المشاهد القديمة نفسها فحسب، بالعبارات القديمة المبتذلة ذاتها، والتى لم يعد هناك أحد يصدق أيا منها. فلا توجد مشاهد رومانسية ولا لقطات إثارة أو حاجة ملحة، ولا يوجد حتى إحساس بالأهمية. فالواقع أن عملية السلام لا تسير اليوم إلا بالقصور الذاتى والروتين الدبلوماسى. نعم، لقد غادرت عملية السلام الإسرائيلية
الفلسطينية
عالم الدبلوماسية.
وهى الآن ليست سوى تمرينات رياضية، مثل حمل الأثقال، وتمرينات البطن، يؤديها الدبلوماسيون ليحافظوا على لياقتهم، وليس لأنهم يصدقون أن شيئا ما سوف يحدث أو يتغير. ومع ذلك، فبقدر ما نعرف، نحن المتفرجين، أن هذا صحيح، لن نستطيع أبدا التخلى عن أمل تحقيق السلام فى الأرض المقدسة. فتلك عادتنا. وفى الواقع، عندما تحدثت ذات يوم إلى صديق أردنى بهذا الشأن، قال: إن هذا كله يذكره بقصة قديمة.
قال هذا الصديق: «يشاهد شخصان فيلما عن رعاة البقر والهنود. وفى مشهد البداية يختبئ هندى خلف صخرة متربصا براعى البقر، فيقول أحد الرجلين للآخر: أراهن أن ذلك الهندى سوف يقتل راعى البقر، فيجيبه الآخر: «لن يحدث ذلك؛ فراعى البقر لن يقتل فى مشهد البداية. فيقول الأول: أراهنك بعشرة دولارات على أنه سيقتل. ويرد صديقه وأنا أقبل الرهان. وبالطبع يقتل راعى البقر بعد بضع دقائق، ويدفع الصديق الدولارات العشرة. وبعد انتهاء الفيلم يقول الرجل لصديقه: يجب أن أعيد لك الدولارات العشرة.. فأنا فى الواقع شاهدت هذا الفيلم من قبل. وكنت أعرف ما سيحدث. فيجيبه صديقه: كلا، يمكنك الاحتفاظ بالدولارات العشرة. فقد شاهدت الفيلم أيضا. لكننى ظننت فقط أنه سينتهى على نحو مختلف هذه المرة».
وفى فيلم عملية السلام، لن نشهد نهاية مختلفة لمجرد أننا نواصل أداء الرقصة نفسها. وقد حان الوقت لاتباع نهج جديد جذريا.. وأعنى هنا جذريا بحق. أى أن يكون شيئا لم تجرؤ أى إدارة أمريكية على القيام به، وهو أن تسقط لافتة «نحن نصنع السلام» وتعود أدراجها.
نحن الآن نرغب فى تحقيق السلام أكثر من أطراف الصراع أنفسهم، فهم جميعا اليوم لديهم أولويات أخرى. وقد صرنا بمواصلة إقحام أنفسنا مخدرا موضعيا لهم. فنحن نخفف الألم السياسى بالكامل عن صانعى السياسة العرب والإسرائيليين من خلال خلق انطباع لدى جماهير الطرفين بأن شيئا مهما يحدث. «انظر، وزيرة الخارجية
الأمريكية
هنا. انظر، إنها تقف إلى جانبى. انظر، إننى أؤدى أمرا مهما! التقط لنا صورة. ضعها فى الأخبار. إننا نمثل أمرا كبيرا فعلا، وأنا لاعب أساسى فيه».
وهو ما يتيح لزعماء الجانبين مواصلة أولوياتهم الحقيقية وجميعها تدور حول الاحتفاظ بالسلطة أو السير وراء هواجس أيديولوجية بينما يتظاهرون بدفع السلام، من غير دفع أى ثمن سياسى.
فلننسحب من الصورة فحسب. ولنترك جميع هؤلاء القادة فى مواجهة شعوبهم، ليقولوا لهم الحقيقة: «إخوانى المواطنون: لا شىء يجرى، ولن يحدث شىء. وليس هناك سوى أنا وأنتم والمشكلة التى تخصنا».
وفى الواقع، لقد حان الوقت كى ننفض الغبار عن فكرة جيمس بيكر: «عندما تكون جادا، اتصل بنا على رقم البيت الأبيض واسأل عن باراك. وإلا، فلتبق بعيدا عن حياتنا، فإن علينا إصلاح بلدنا».
والحقيقة أن المرات التى استطاعت فيها أمريكا دفع السلام عقب حرب يوم الغفران 6 أكتوبر، وكامب ديفيد، وما بعد حرب لبنان، ومدريد وأوسلو كانت عندما بلغ الألم بالأطراف، لأسباب مختلفة، حدا جعلهم يستدعون دبلوماسيتنا، وكان لدينا رجال دولة من الدهاء بحيث يستطيعون اقتناص الفرصة مثل هنرى كيسنجر، وجيمى كارتر، وجورج شولتز، وجيمس بيكر، وبيل كلينتون.
أما اليوم، فمن الواضح أن العرب، وإسرائيل،
والفلسطينيين
، لا يشعرون بالألم بما يكفى للقيام معا بأى جهد جاد من أجل السلام معا؛ وهى حالة تلخصها على أفضل وجه عبارة تجسد جولات وزارة الخارجية: فالقيادة
الفلسطينية
«تريد اتفاقا مع إسرائيل دون أى مفاوضات»، والقيادة الإسرائيلية «تريد مفاوضات مع
الفلسطينيين
دون أى اتفاق».
ومن الواضح أن الحكومة الإسرائيلية الحالية تعتقد أن بإمكانها الحصول على السلام مع
الفلسطينيين
والاحتفاظ بالضفة
الغربية
فى الوقت نفسه، ومازالت السلطة
الفلسطينية
الحالية لا تستطيع أن تقرر ما إذا كانت ستتصالح مع الدولة اليهودية أو تجرمها، وقيادة حماس الحالية تفضل أن يعيش
الفلسطينيون
إلى الأبد فى البؤس الجهنمى الذى تعيش فيه
غزة
، على ألا تتخلى عن خيالها المجنون بشأن إقامة جمهورية إسلامية فى
فلسطين
.
فإذا كنا لانزال نتوسل إلى إسرائيل كى توقف بناء المستوطنات، وهو أمر بادى الغباء، وإلى
الفلسطينيين
كى يدخل فى المفاوضات، الواضح أنها فى مصلحتهم، وإلى السعوديين كى يقدموا لإسرائيل مجرد إيماءة، فمن الواضح أن ذلك أمر مثير للشفقة لكوننا فى المكان الخطأ. وقد حان الوقت للدعوة إلى وقف هذه العملية المختلة التى تسمى مجازا «عملية السلام»، التى لا تفعل سوى تدمير مصداقية فريق أوباما.
وإذا كان الوضع الراهن مقبولا من الأطراف، فلينعموا به. ولكن كل ما أريده هو ألا ندعم ذلك، وألا نكون مخدرا له بعد الآن. نريد أن نصلح أحوال أمريكا. وإذا صاروا جادين، فعندها سوف يجدوننا. وعندما يصبحون كذلك، ينبغى أن نطرح على الطاولة خطة أمريكية مفصلة لحل الدولتين، مع حدودهما. فلنقاتل من أجل شىء مهم.
© 2009
New York
Times News Service
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بمناسبة عيد القيامة المجيد
قداسة البابا شنودة لالأهرام المسائي: التفاوض بين الفلسطينيين وإسرائيل كان ويظل مجرد كسب وقت
محاكمة مسلسلات رمضان: القريب منا.. والغريب عنا.. والأكثر استفزازاً
"أفاق الفن السينمائي " لهواة السينما
أبلغ عن إشهار غير لائق