أيدت النائبة هالة مستكلي التعديلات الدستورية وقالت نحن جميعا في هذا المكان لنقول للعالم أجمع ونعلم الجميع ما هي الديمقراطية، ونعلم الجميع كيف تكتب الدساتير ومتى تكتب ومتى تعدل". وأضافت خلال كلمتها في الجلسة العامة "مازلنا نعلم العالم ما معنى الديمقراطية عندما نجتمع ونضع اللبنة الاولى الدساتير وكما عرفتها المحكمة الدستورية، الدساتير تفعل لقيادة مرحلة"، وشبهت مستكلي مصر بالمريض وقالت "عندي مريض أستقبله في العناية المركزة ويكون في حالة حرجة، عندما أراد الله الشفاء لمصرنا العظيمة تحول المريض من العناية الحرجة إلى دور في العنبر وتغيرت الروشيتة"، وأضافت "الطبيب هو الشعب المصري الذي سيقول كلمته الأخيرة". أما النائب مجدي ملك فأكد تأييده للتعديلات الدستورية وقال "أنا أحد من تقدم بهذه التعديلات بفلسفة إننا نريد استقرار لهذه الدولة واستكمال ما بدأه هذا الرئيس"، وأضاف "الكلمة الأخيرة للشعب، والتعديلات لتستمر حالة البناء والاستقرار"