حساب وهمي على تويتر، لم يحدد بعد صاحبه، قاد الشرطة الفرنسية لتطويق كنيسة تاريخية تعتبر مزارا سياحيا بوسط باريس، بعد أن ادعى صاحبه أنه محتجز داخل كنيسة سان مارسيل كرهينة. صاحبة الحساب المنشأ حديثا، نشر تغريدات تفيد بوجوده داخل الكنيسة وبأنه رأى رجل ملثم يحمل بندقية محاولا اخفائها. تاريخ انشاء الحساب المكتوب هو سبتمبر 2016، يعني أنه أنشئ هذا الشهر الجاري وربما يكون قد أنشئ اليوم. وكتب صاحب الحساب 16 تغريدة هي كل ما تضمه الصفحة وكلها مكتوبة اليوم حول وقائع وجود الرهائن المزعوم في كنيسة وسط باريس. ونشرت الشرطة الفرنسية نشرت في وقت لاحق تغريدات على تويتر تفيد بانها تلقت بلاغا كاذبا ولا وجود لمؤشرات على وجود أي خطر وذلك بعد دقائق فقط من اعلانها تطويق المنطقة بوسط العاصمة باريس بعد بلاغات تفيد بوجود رهائن داخل كنيسة سان مارسيل.