وأشرقت الحياة بوحي عطر كأني الآن "تلميذ" جديد يراودني مع الإفطار صوم ويرنو للسحور النور عيد وكم شرينت اوردة بحرفي وشكلت الصمام كما أريد ولكني قرأت البحر يوما فضاع الموج ‘واحترق الجليد وقفت على الشطوط بغير مد رأيت الجزر يشهده "الوليد" توارى في الليالي بعض ورسي وغرسي مسه – حيا- شهيد و ما لي غير بسملة و ورد – رعاك الله – ما حلت قيود بوافرة المحبة جئت وحيا "أبا عمار".. أحياني السجود فشكرا' ألف شكر يا صديقي ودامت بيننا -شوقا- ورود *** إهداء إلى أخي الشاعر مصطفى عمار