p style=\"text-align: justify;\"1- تعلم الإحترام: الإحترام هو أول درجات العلاقه بين الزوجين فيعد الأساسا لذي يوجه العلاقه فإذا اختل الإحترام اي معنى آخر فثق أنه لم لكن له مكان ولا بد ان يرى الأبناء كلا الزوجين يحترمو بعضهم البعض والا انعكس على سلوك الأبناء فهو اللغه التي يجب ان تتوفر طوال فترة المعاشره الزوجيه. 2- التسامح : من الضروري أن يتعامل الزوجين مع بعضهما بروح التسامح والعفو بدون تضخيم وتكبير للامور ولا ترصد للأخطاء والذلات فيفسح كل منهما للآخر صدره ويقول الله تعالى فمن عفا واصلح فأجره على الله 3- تنويع لغات التواصل : كلغة العيون أو اليدين أو وتارة أخرى بالكلام أو تصرفات تعبر عن الحب وذلك لكسر حاجز الملل والروتين والوقوف الى جانب الطرف الآخر حالة احتياجه له فيزيد من قيمة كل منهما عند الآخر 4 -المشاعر العميقه والمستديمه : روح الموده والمشاعر الركيزه في نفس كلاهما وليست المشاعر التي تتطلب في لحظتها ثم تتلاشى وقت زوال نشوة احتاج كل منهما للآخر 5- توظيف المفردات : هناك كلمات معينه يحب ان يسمعها كل الطرفين طوال الوقت فاللفظ الواحد ربما يستهين به الزوج أو الزوجه ولكن لوقعه على المسامع جرس يجدد الحب فالإيحاء هو مفاتيح الشعور ومن هنا لا ننسى ما لوقع كلمات الدعابة والدلع من تأثير ألا يستطيع كل منهما أن يجامل ويستطرق في المداعبه اللفظيه بمحاسن الكلام والثناء 6- الحوار الدافي البناء : ول الأمرو بالعقل والتفطن وليس الهوجاء واخذ القرارات في وقتها وكذلك يجب ان يضع كل منهما وقت للحوار البناء في كل الأمرو الزوجيه بعيدا عن الأطفال والمضمار اليومي لمتطلبات الحياه ويكون ايجابيا وفعالا ودافئا خالي من الألفاظ القاسيه والنابيه ورمي اللوم من طرف الى الآخر بدون تبصر فالأمور ليست عراكا وانما أخذ وعطاء بدول اهمال في توزيع الوظائف 7- المسانده العاطفيه : لحظه بلحظه وقوف بالعواطف والمشاعر بجانب كل منهما الآخر في السراء والضراء وعدم التخلي والتجاهل خاصة في المناسبات السنويه وفي الازمات والمصائب وهذا هو العامل النفسي والوجداني الذي ربما يتغافله الكثير بعد سنين من الزواج 8- التعبير المادي : وهو الشيء الملموس الذي يقدمه الزواج للزوجه أو العكس مهديه او دعوه للعشاء او شراء او تقديم شيء مادي يسعد به أحدهما الآخر 9 التعبير عن الرغبه : فكم من اسر تهدمت بسبب تعامل احدهما مع الآخر بالتجاهل الغريزي لكل منها الآخر وخلق الحجج ليبعدان عن بعضمها وتكبر فجوة الشقاق والشعور بعدم الإكتراث فيظل مقدار الزوج عند الزوج كقطعة ديكور في منزل الزوجيه وهذا هو أخطر الأمور التي تقلل الحب تدريجيا يوما بعد يوم فهذه فطرة الخالق سبحانه وتعالى وغريزه اوجدها الله في بني البشر منذ ان خلق الله البسيطه 10 - الدعاء : وهو دعو الله دائما بصلاح الحال وادامة المعروف ولا ينسو أن الخير كلو بيد الخالق لإستمرار حياه زوجيه يرضى عنها كلا الطرفين ويا حبذا لو كان الدعاء مع بعضهما البعض أو أن يدعو طرف امام الآخر ليبين له أن يتمنى له كل الخير والتوفيق في كافة أمور الحياه فهذا يصبح له قيمة عظيمه يراها كل منهما أمام عيناه