!! عذراً..، لا أرتشفُ الخمرة وحدى..، نبئتُ بهذا قبيل الانفطامْ..، رغم اشتياقى للجسدْ. الخوفُ كان من مسدْ . وأنا أحد .. لم تلقنى الأحلام بعدْ وإذا احتلمتُ ..، تكونت أحلامى..، أنثى أفا جئها ..، بدون الأقنعهْ !! لا شيء يحفظها منّى ومن صدرى الذى..، يملأ الحجرة ..، طاغيا..، رغم انطفاء المدفأهْ !! تغلى دمائى ..، أنتفضُ فيها فتحملنى إالى النشوة ِ الكبرى..، أعاودُ التكَرار.. رويداً .. رويدا... هكذا تكونت أحلامى وكان تميزى !! لأجلها..، واحتراقى لأجلها ودفئى لأجلها وهى ... لم تكن شيئا..،