"منال عوض" تستعرض مع وزيرة البيئة السابقة آليات العمل داخل الوزارة    وزير السياحة:الوزارة حريصة على دعم المبادرات التدريبية المختلفة    أبو الغيط يشارك في المؤتمر الدولي للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين بنيويورك    قبل صدام الجولة الأولى.. ماذا تقول الأرقام عن مواجهات الأهلي ومودرن سبورت؟    جدول مباريات مودرن سبورت في الدوري المصري الممتاز الموسم الجديد 2025-2026    وصول سفاح المعمورة إلى محكمة جنايات الإسكندرية لسماع الحكم بإعدامه    خلال السنوات الخمس الأخيرة.. 5 محافظات تتغيب عن قائمة أوائل الثانوية العامة    بعد عودتها.. تعرف على أسعار أكبر سيارة تقدمها "ساوايست" في مصر    بمشاركة 4 جامعات.. انطلاق مؤتمر "اختر كليتك" بالبحيرة - صور    حرائق الغابات تتمدد في تركيا.. والسلطات تعلن حالة التأهب حتى أكتوبر    حركة الصحة| تجديد الثقة في 10 وكلاء للوزارة (قائمة بالأسماء)    بالصور- معاون محافظ أسوان يتابع تجهيزات مقار لجان انتخابات مجلس الشيوخ    قبل كوكا.. ماذا قدم لاعبو الأهلي في الدوري التركي؟    اشتهر بدهان جسده.. بورسعيد تشيع جنازة "السمعة" أشهر مشجعي المصري - صور    بالصور- استرداد 105 أفدنة من أراضي أملاك الدولة في الأقصر    اللون الأخضر يكسو مؤشرات البورصة بختام جلسة اليوم    الحرارة المحسوسة تقترب من 50.. الأرصاد تعلن استمرار الموجة شديدة الحرارة غدًا    خبطها وشتمها وهرب.. ضبط ميكانيكي تعدى على سيدة في الإسماعيلية | فيديو    "دفنهم تحت البلاط".. وصول "سفاح المعمورة" محكمة جنايات الإسكندرية - صور    "منتهى الشياكة".. نورهان منصور تتألق بإطلالة صيفية جريئة (صور)    بعد غضب تامر حسني.. تعرف على الأغاني الأكثر رواجا بموقع "يوتيوب"    إقبال جماهيري على فعاليات الأسبوع الأول من مهرجان "ليالينا في العلمين"    الدكتور أسامة قابيل: دعاء النبي في الحر تربية إيمانية تذكّرنا بالآخرة    أمين الفتوى: النذر لا يسقط ويجب الوفاء به متى تيسر الحال أو تُخرَج كفارته    نجاح جراحة دقيقة لاستئصال جزء من القصبة الهوائية وإعادة توصيلها بمستشفى جامعة قناة السويس    بعد وفاة هالك هوجان- 8 نصائح للوقاية من مرضه    15.6 مليون خدمة.. ماذا قدمت حملة "100 يوم صحة" حتى الآن؟    بعد اتهامها بتجارة الأعضاء.. نجوم الفن يدعمون وفاء عامر: «ست جدعة ب 100 راجل»    مجلس جامعة بني سويف ينظم ممراً شرفياً لاستقبال الدكتور منصور حسن    لمروره بأزمة نفسيه.. انتحار سائق سرفيس شنقًا في الفيوم    حملات أمنية مكثفة تضبط 38 متهماً بحوزتهم مخدرات وأسلحة بالجيزة    وزير البترول يبحث خطط IPIC لصناعة المواسير لزيادة استثماراتها في مصر    ورش في المونتاج والإخراج وفنون الموسيقي، برنامج التدريب الصيفي للشباب وطرق الاشتراك    «القومي للمرأة» يهنئ آمنة الطرابلسي لفوزها بمنصب نائب رئيس الاتحاد الإفريقي للإسكواش    جمال شعبان يوجه نصائح لتجنب الأزمات القلبية    الأمن يكشف غموض خطف طفل من القاهرة وظهوره فى الصعيد    عمرو السولية: "القاضية" البطولة الأهم في مسيرتي مع الاهلي.. بيراميدز استحق التتويج الأفريقي    "أونروا": لدينا 6 آلاف شاحنة مساعدات جاهزة لدخول قطاع غزة    الاحتلال يخرق الهدنة.. 43 شهيدًا في غزة بينهم 29 من منتظري المساعدات    محافظ أسوان يتفقد محطة جبل شيشة لمياه الشرب بالشلال    المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القطاع يحتاج إلى 600 شاحنة إغاثية يوميا    تنسيق الجامعات 2025 .. تعرف علي قائمة ب71 معهدا للشعبة التجارية بدائل للكليات    وزير التموين يفتتح سوق "اليوم الواحد" بمنطقة الجمالية    ضمن فعاليات " المهرجان الصيفي" لدار الأوبرا .. أحمد جمال ونسمة عبد العزيز غدا في حفل بإستاد الاسكندرية    «مصر تستحق» «الوطنية للانتخابات» تحث الناخبين على التصويت فى انتخابات الشيوخ    وزارة الصحة توجة نصائح هامة للمواطنين بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة    مصر تنتصر ل«نون النسوة».. نائبات مصر تحت قبة البرلمان وحضور رقابي وتشريعي.. تمثيل نسائي واسع في مواقع قيادية    جواو فيليكس يقترب من الانتقال إلى النصر السعودي    اليوم.. قرعة الدوري «الاستثنائي» بمشاركة 21 فريقا بنظام المجموعتين    ريم أحمد: شخصية «هدى» ما زالت تلاحقني.. وصورة الطفلة تعطل انطلاقتي الفنية| خاص    زكى القاضى: مصر تقوم بدور غير تقليدى لدعم غزة وتتصدى لمحاولات التهجير والتشويش    إيتمار بن غفير: لم تتم دعوتي للنقاش بشأن إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة    إصابة 11 شخصا في حادثة طعن بولاية ميشيجان الأمريكية    بدعم من شيطان العرب .."حميدتي" يشكل حكومة موازية ومجلسا رئاسيا غربي السودان    بعد فتوى الحشيش.. سعاد صالح: أتعرض لحرب قذرة.. والشجرة المثمرة تُقذف بالحجارة    «الحشيش مش حرام؟».. دار الإفتاء تكشف تضليل المروجين!    وزير الأوقاف: الحشيش حرام كحرمة الخمر.. والإدعاء بحِلِّه تضليل وفتح لأبواب الانحراف    "سنلتقي مجددًًا".. وسام أبوعلي يوجه رسالة مفاجئة لجمهور الأهلي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نقد كتاب المسابقات القرآنية المحلية والدولية
نشر في شباب مصر يوم 02 - 11 - 2020

الكتاب من تأليف عبد العزيز بن عبد الرحمن السبيهين والكتاب عبارة عن تعديد للمسابقات الكبرى فيما يسمى العالم الإسلامى خاصة السعودية فى حفظ القرآن
وحفظ القرآن معناه عند القوم مجرد ترديد كلمات المصحف وأما تدبره وطاعته وهو المطلوب من كل مسلم فلا وفى هذا قال تعالى :
"كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب"
الحفظ الترديدى ليس مطلوبا فى الإسلام لأن الحفاظ دون فهم وطاعة لا يزيدون عن كونهم يشبهون الحمير التى تحمل كتبا كما قال تعالى :
" مثل الذين حملوا التوراة قم لن يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا"
قال الكاتب فى مقدمته مادحا ملوكه وأمرائه فى رعاية الحفاظ دون تدبر ومن ثم طاعة :
"ظل القرآن الكريم على مر العصور موضع عناية الخلفاء والأمراء والوزراء والعلماء والحفاظ وعامة المسلمين تحقيقا لقوله سبحانه وتعالى : { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } (الحجر: 9 ) . واستجابة لأمره عز وجل : { كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب } (ص: 29).
وحينما قامت المملكة على ما تعاهد عليه الإمامان المصلحان محمد بن سعود ومحمد بن عبد الوهاب - رحمهما الله - من نصرة الله والدعوة إليه وتطبيق شرعه، وتجديد ما اندرس من معالمه، انطلقت أشعة الإيمان لتضيء من جديد جوانب الجزيرة العربية والعالم أجمع.
ومع مرور الزمان، يأتي الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - رحمه الله- فيعيد تأسيس المملكة العربية السعودية، وتوحد الأرجاء، ويوطد الأمن، ويؤمن السبيل إلى الحرمين الشريفين، ويبني دولة في العصر الحديث على كتاب الله الكريم، وسنة نبيه الأمين.
وعلى هذا الأساس القوي المتين تنطلق نهضة هذه الدولة الحديثة في ميادين شتى وعلى رأسها التعليم، فتبنى مناهجه على كتاب الله الكريم حفظا وعناية وتدبرا، بل تؤسس وتنشر مدارس متخصصة في تحفيظ القرآن الكريم بلغت حتى يومنا الحاضر( 384) مدرسة، ويتم التوسع في التعليم الديني في شتى المراحل حتى قامت ثلاث جامعات إسلامية.
ولم يقف المخلصون عند هذا الحد، بل تم فتح الفرصة أمام الراغبين من أهل الخير ومن محبي الأجر والمثوبة في إقامة حلقات خيرية في المساجد تهتم بحفظ كتاب الله الكريم وتطوير هذه الحلقات، فتصبح مؤسسات خيرية لتحفيظ القرآن الكريم تنتظم البلاد وأرجاءها ومناطقها، ..ولم تكتف الهمم العالية بهذا القدر، بل سعت إلى تشجيع على الإقبال على كتاب الله الكريم بالحفظ والعناية والتدبر، فأصدر خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز أمره بتخفيض محكومية السجناء إلى النصف لمن يحفظون القرآن الكريم، وليحول - حفظه الله - تلك السجون إلى مدارس إصلاح وتهذيب، لما يحمله هذا الكتاب من تهذيب للنفس الإنسانية وتقوية الوازع الديني فيه، فتثوب إلى رشدها، وتقلع عن ذنبها، فيعود السجين مواطنا صالحا.
وفي سبيل خدمة كتاب الله الكريم، وتحقيقا للرسالة الخالدة، أمر - حفظه الله- بإقامة مجمع لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، وذلك لخدمة المسلمين في شتى أقطار الأرض، وتوفير المصحف الشريف لهم مع ترجمة معانيه إلى لغات متعددة، وتوزيعه عليهم وصيانته وحمايته من التحريف والخطأ، وليتحقق حفظ الله للكتاب في السطور كما تحقق في الصدور، وليصبح هذا المجمع حدثا تاريخيا بارزا بين الأحداث المهمة في تاريخ القرآن الكريم.
وأمام هذه الأعمال يبرز عامل الاهتمام بالشباب والناشئة ليس في المملكة العربية السعودية فحسب وإنما في العالم أجمع، وضرورة جذبه وترغيبه في حفظ كتاب الله الكريم، والإقبال عليه بالحفظ والعناية والتدبر، فيصدر -حفظه الله - أمره الكريم في عام 1397ه بإقامة مسابقة سنوية دولية في حفظ القرآن الكريم وتلاوته وتجويده وتفسيره، ورصد الجوائز المناسبة.
ولا غرو في ذلك، فإن هذه البلاد موئل الدين وموطن الحرمين الشريفين، ومهوى أفئدة المسلمين ومبعث الرسالة وحاملة لواء الدعوة إلى الله وتتشرف بريادة العالم الإسلامي وقيادته، وقد قامت الوزارة فور صدور الموافقة الكريمة بوضع تصور متكامل لإقامة هذه المسابقة، واختيار مكة المكرمة مقرا لها، وكونت لجانا لدراسة سائر أمورها وشؤونها ومناشطها، وتحديد أهدافها، وكونت أمانة عامة لها، ووضعت الأسلوب الأمثل في كيفية تحكيمها، حيث يتم اختيار مجموعة من أهل العلم والدراسة والاختصاص في القرآن وعلومه من شتى أقطار العالم الإسلامي، ويختارون سنويا وفقا للتوزيع الجغرافي، ومناطق انتشار القراءات وطول الباع والخبرة في القرآن وحفظه وتجويده وتفسيره، كما تم وضع منهج للتحكيم يتميز بالدقة والعدالة والموضوعية."
هذا المدح لا يستحقه أحد فالقوم ما زاد عملهم عن كونهم زادوا عدد نسخ القرآن ومن ثم أصبحت الأهداف من تلك المسابقات محرمة فالكبار يعملونها كاستعراض إعلامى أمام العامة ليظهروا فى التلفاز أو فى المذياع على أنهم يحافظون على الإسلام بينما هم فى الحقيقة يهدمونه ويعصونه بذلك الظهور ويعصونه بزيادة نسخ القرآن التى لا يعمل بها وكيف يعمل بها الحفاظ إذا كان رعاتهم يتوارثون الحكم مخالفين قوله تعالى "وأمرهم شورة بينهم" وإذا كانوا يتحكمون فى توزيع المال فيأخذون المليارات لأنفسهم ويضعونها فى مصارف الغرب الربوية مخالفين قوله تعالى " حتى لا يكون دولة بين الأغنياء منكم"
وأما الحفاظ فغالبيتهم يطمعون فى الجائزة النقدية وبعضهم يطمع فى الشهرة حتى يستأجره الناس للقراءة فى مجالس العزاء ومن ثم يحصل على المال وحتى المحفظين أنفسهم يطمعون فى نيل جزء من كعكعة الجائزة ومن ثم أصبحت أغراض المسابقات معظمها مخالف لأحكام الله فليس الهدف منها طاعة الله
وقال السبيهين عن المسابقات :
"المسابقات القرآنية:
لقد ظهرت فكرة التسابق بين بني البشر منذ عصور قديمة حيث ظهرت مسابقات متنوعة وفي شتى مناشط الإنسان أثناء حياته اليومية سواء في العدو والجري أو على ظهر دابة أو في الشرب والأكل واللباس.
ولكن أهم تلك المسابقات حفظ القرآن الكريم ولا تعد فكرة حديثة بل عرفها الناس منذ بدايات نزول القرآن الكريم حتى تطورت عبر الحلقات أو المدارس في عصرنا الحاضر."
والتسابق فى مخالفة أحكام الله ظهر عند الملوك والحكام الطغاة ولم يظهر فى دولة الإسلام فهو يتنافسون فى الطاعات وليس فى كونهم مجرد أجهزة تسجيل متنقلة دون طاعة
والرجل ينسب الفضل فى إقامة المسابقات القرآنية إلى عاملين قال فيهم:"
"ويعود الفضل إلى إقامة المسابقات القرآنية في عصرنا الحاضر إلى عاملين هما:
-المبادرات الفردية من المهتمين بتحفيظ القرآن الكريم الذين نذروا أنفسهم وحياتهم وجهودهم وأموالهم في سبيل تحفيظ القرآن الكريم وتدريسه للناشئة والشباب والذين وجدوا في إقامة المسابقات القرآنية عاملا من عوامل الجذب والتشجيع على الإقبال على هذا الميدان.
-اجتماع كلمة أهل الرأي من حفاظ كتاب الله ومجوديه عبر لقاءاتهم ومؤتمراتهم على ضرورة إقامة المسابقات القرآنية لشد الناشئة والشباب وجمعهم على مائدة كتاب الله.
والمسابقات الفردية يصعب حصرها فهي منتشرة في كل فصل ومدرسة وحلقة بل حتى داخل البيت نفسه... ولكنها في الوقت نفسه تعد أحد الأسباب الهامة في قيام بعض المسابقات الرسمية"
وكما قلت تلك المسابقات محرمة فلا وجود لها فى القرآن ولا حتى فى الروايات والتسابق فى القرآن هو إلى فعل الخيرات للحصول على الجنة كما قال تعالى :
"فاستبقوا الخيرات"
وقال :
"أولئك يسارعون فى الخيرات"
وقال:
"إنهم كانوا يسارعون فى الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا"
إن حفظ المسلم للقرآن الترديدى أمر يحدث من خلال الصلاة التى عبارة عن ترديد للقرآن بصورة يومية بحيث يقرأ كل يوم بعضا وفى نهاية الشهر يكون قد انتهى من القرآن وبتكرار تلك القراءة عبر السنوات سيحفظه من خلال الصلاة كما قال تعالى " فاقرءوا ما تيسر من القرآن"
والغرض من قراءة القرآن فى الصلاة هو أن يتعلم المسلم الأحكام التى يقرئها فى القرآن فهو تذكير له بالطاعات الواجبة عليه
الكتاب ليس فيه شىء مفيد للقارىء فى بقيته فهو مجرد ذكر لأسماء المسابقات وشروطها وسنة بدايتها ونترك مسابقة واحدة كاملة لتبين للقارىء ما فى بقية المسابقات ونذكر ألأسماء تلك المسابقات فقط حرصا على عدم تضييع الوقت فى صفحات طويلة لا فائدة منها والآن لذكرها:
"مسابقة تلاوة القرآن الكريم:
-الجهة المنظمة : مصلحة التنمية الدينية في ماليزيا .
ابتدأت : في عام 1370ه.
الشروط :
1-لا يقل عمر المشترك عن 17 عاما.
2-اشتراك شخص واحد من كل قطر من أقطار العالم الإسلامي.
3-تتحمل الدولة المشاركة قيمة تذكرة المشارك.
4-يحل جميع المشاركين ضيوفا على حكومة ماليزيا أثناء فترة المسابقة.
الفروع :
ليس في هذه المسابقة مكان لحفظ القرآن الكريم. إذ المطلوب من المتسابق أن يرتل نظرا خلال مدة عشر دقائق الآيات التي تعينها له لجنة المسابقة التي تشمل عادة الصفحة ونصف الصفحة.
وعلى كل مشارك أن يحضر الجلسة الخاصة لإجراء القرعة التي تحدد دوره في التلاوة واختيار الآيات التي يتلوها حيث إن النتيجة معتمدة عليها. وعلى المشارك تنفيذ كل التعليمات والأوامر التي تصدر من وقت لآخر، وأن يظهر بالزي الكامل."
"-المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في مكة المكرمة
الجهة المنظمة: وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية.
ابتدأت: في عام 1399ه"
"-المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته
الجهة المنظمة : منظمة الحج والأوقاف والشؤون الخيرية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية."
"مسابقة وزارة التربية والتعليم
خاصة بطلاب وطالبات المدارس.
ابتدأت المسابقة :
في ذي القعدة عام 1413ه.
"مسابقة القرآن الكريم والحديث الشريف لشباب دول مجلس التعاون الخليجي
الجهة المنظمة : وزارة الشباب أو من يقوم مقامها في البلدان الخليجية.
"-المسابقة الهاشمية الدولية لحفظ القرآن الكريم
الجهة المنظمة : وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بالمملكة الأردنية الهاشمية .
"المسابقة العالمية في حفظ القرآن الكريم
الجهة المنظمة: وزارة الأوقاف في جمهورية مصر العربية .
ابتدأت: في عام 1414ه.
"جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم
الجهة المنظمة: لجنة حكومية عليا
ابتدأت: في عام 1418ه.
"مسابقة تلاوة القرآن الكريم، بروناوي دار السلام
"الجهة المنظمة: وزارة التخطيط الاجتماعي بالسودان وتقام المسابقة في شهر رمضان من كل عام.
ابتدأت: في عام 1412ه
"مسابقة القرآن الكريم الدولية بالجمهورية التركية
الجهة المنظمة: رئاسة الشؤون الدينية.
ابتدأت: في عام 1418ه.
"مسابقة القرآن الكريم في إندونيسيا
ابتدأت: في عام 1389ه - 1968م
"مسابقة خادم الحرمين الشريفين في إندونيسيا بجاكرتا
الجهة المنظمة:
معهد العلوم الإسلامية والعربية بجاكرتا التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
"مسابقة تونس
اسم المسابقة :
المجلس الجمهوري للجمعية القومية للمحافظة على القرآن الكريم بولاية سوسة .
بداية المسابقة:
"مسابقة الكويت الكبرى لحفظ القرآن الكريم وتجويده
الجهة المنظمة:
الأمانة العامة للأوقاف في دولة الكويت .
"مسابقة الشيخ قاسم بن محمد بن ثاني بن محمد بن ثامر لحفظ القرآن الكريم
الجهة المنظمة:وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في دولة قطر .
بداية المسابقة:
في عام 1414ه.
"مسابقة نادي المدينة المنورة الأدبي لحفظ القرآن الكريم
بداية المسابقة :
بدأت هذه المسابقة في عام 1398ه وتقام سنويا.
"المسابقة المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره
الجهة المنظمة:
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد.
ابتدأت :
عام 1399ه
"جائزة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن عبد العزيز لحفظ كتاب الله الكريم
بداية المسابقة:
بدأت هذه المسابقة فعالياتها في عام 1410ه.
"مسابقة الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز - رحمه الله - للقرآن الكريم لأوائل أندية المملكة
بداية المسابقة:
"مسابقة القرآن الكريم بالحرس الوطني
بداية المسابقة :
بدأت المسابقة ضمن فعاليات المهرجان الوطني (التاسع) للتراث والثقافة عام 1414ه
"جائزة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات
تاريخ المسابقة:
بدأت المسابقة عام 1419ه "
واستنتج السبيهين مما ذكره من المسابقات والشروط والجوائز والمراحل العمرية التالى:
"بعد أن تم عملية استعراض المسابقات الدولية والمسابقات المحلية سواء داخل المملكة أو خارجها.
فإننا بهذه العملية أردنا استخراج عدة مقارنات واستنتاجات لعل من أهمها:
1-تعد مسابقة ماليزيا الوطنية أول مسابقة دولية في مجال التلاوة فقط.
2-تعد مسابقة إندونيسيا الوطنية أول مسابقة محلية في مجال التلاوة فقط.
3-تعد المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في مكة المكرمة أول مسابقة في مجال الحفظ والتفسير.
4-إن جميع المسابقات الأخرى جاءت تالية للمسابقة الدولية في مكة المكرمة.
ومن هنا ظهر تأثرها بتجربة مسابقة المملكة العربية السعودية من حيث الأهداف والشروط والفروع وسائر المعلومات، حيث إن كثيرا منها استفادت من التجربة كما أن كثيرا منها يشارك في تحكيمها متخصصون من المملكة والبعض الآخر يتلقى المساعدة المالية والعينية لإقامة المسابقة.
أما النواحي الفنية والعملية فقد ظهر ت في عدة سنوات ومن خلال استفتاءات أجريت على المتسابقين اتضح ما يلي:
أ- أن كثيرا منهم بدءوا يحفظون كتاب الله من أجل المشاركة في هذه المسابقة.
ب- ظهر من بعض الاستفتاءات عن الأشخاص الذين شاركوا في أكثر من مسابقة أن مسابقة مكة المكرمة تتسم بالجدية والتنظيم في برنامجها وأعمالها وصرامتها وموضوعيتها في التحكيم."
كل ما استنتجه هو مدح قيادات بلده وكما قلنا المسألة ومنها تأليف الكتاب العرض منها الدعاية لقيادات بلده وهو ما يعنى أن كل ما يجرى كما قلت هو الضحك على عامة الناس عن كون الحكام هم حماة الإسلام بينما هم بالفعل هم من يعادون الإسلام فعلا وقولا


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.