شاخت فينا جزيئياتنا ولم نعد نروي ضمى من حولنا وأمانيهم فينا كثيرة لم أكن ركيزه ... بل طوال الؤقت بين أحبابي عجيزه... وكل ما فيني رماد لم يكن يصعب على ألاقلام قول تعابير ألاطلال في عين من حارت بهم مضامرهم فصاغتهم وأراحت بذلك مقاصدهم ...... وأرتحلت رحلة ألاهذيان .. كمن في الكون آمال نسجت في وهم أسمه أنسان وأنسان من حولهم لنواظرهم أصبح نسيان الكل يطالب بالتغيير ومغايرة الكون آمر فيه تذمير الحب يطالب بالصلح والصلح بهم محتار أين العجز ألان يا ساده في قولي أم بألانسان؟ يطمح في العيش بهدنه من شحناء يوماً شاق ويسعى بشحن أيامة بكبريت،، وجاز،، ونار ويطالب بالتغيير لعل!! ولعل من علل لازمن اللسان ظناً منها بقوة فعلها والعكس يعاكس المطلوب شاخت فينا موسوعات جزيئياتنا ولم نعد نروي أحداً