أكسوني برداء عروبتي وأصالة كانت بدمي بشموخ رجولتي وشهامة كانت بجانبي لا أخطو لنصر أخوتي المستضعفون بفلسطين منذ أزمني وليعرف نجدتي المستنجدون من أخوتي والمذبحون بأوامر حكام عروبتي عروبتي فمن اليمن ألي الشام دماء أحبتي ولا دموع حتى في أعيني !!! لا أغير وقاحتي ومبادئي وأعيب فتاه جارتي !وديسكو! أولا حارتي وأحلل وأحلل قيود باتت في يدي وأذهب أشطاط غضبي وعظيم حسرتي على شباب وبنات مديني مدينتي لا أعشو لو مره عند خالتي أو وعمتي وأعيد وئام زاد ضاع بين أبنائي و من مسكني وأفطر عند جارتي ولأترف عيني علي بناتها فلأذاك في أصلي وشيمتي ولأفي دم عروبتي وأصبح اليوم همي !! وعظيم مقصدي لا أشاهد مشاهد وئام قبيلتي وعضد الكل في ضنكي ومرضي و جوعي و مهجتي وأعيد شهامته اجتثت من دنيتي و لغة كانت بفمي سرت في غياهب الضياع منذ دراستي وأجتثها كل معلم ولا عاد عادلا بالعرب من أشكو له مضلا مي ولأعاد حالم حتى في قبيلتي ولأشيخ يمنع ربا الأموال بل يحق قتل الجواع ويحرم رجولة الرجال ويقول هذا أسلامي ومنهاج سنتي !!! فاكسوني برداء عروبتي وشموخ رجولتي فقد أقض فراقها مضجعي وهربت حتى من أحلامي وأ هدتني مفاجعي و شربت الكأس علي أطلالها وأمجادها وجمالها علي أري بعضا من جمالها ومن فيض أحسانها وأرى فزات رجالها البواسل كعمر وطارق وحاتم وبقي أبطالها لا أسلامها وشموخها وحسنها ((بل لجموع أحسانها))